ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مؤسسة المرجعية الدينية في النجف بعد ثورة العشرين "1920" م. : آفاق وآمال وتحديات

العنوان بلغة أخرى: The Religious Authority in Najaf after the Twentieth Revolution "1920 AD.": Prospects, Hopes and Challenges
المصدر: مجلة لارك للفلسفة واللسانيات والعلوم الاجتماعية
الناشر: جامعة واسط - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: زار، حمامي لاله (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الرفاعي، عبدالجبار (م. مشارك), نيا، مهراب صادق (م. مشارك), الهلالى، عماد (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع48
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2023
الصفحات: 282 - 323
ISSN: 1999-5601
رقم MD: 1347131
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
ثورة العشرين | المرجعية الدينية في النجف | دور المرجعية بعد 2003 م. | علي السيستاني | التحديات التي تواجهها المؤسسة الدينية بعد السيستاني | The Twentieth Revolution | The Religious Authority in Najaf | The Role of the Authority after 2003 AD. | Ali Al-Sistani | The Challenges Facing the Religious Establishment after Al-Sistani
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: مرت مؤسسة المرجعية الدينية في العراق وتحديداً في مدينة النجف بعد ثورة العشرين بتحديات عديدة، استطاعت من خلال هذه التحديات أن تسير نحو الأمام بمسيرتها العلمية مع كل الظروف التي كانت تحيط بها من قبل حكام العراق خلال قرن من الزمن. عند تأسيس الحكومة العراقية الحديثة سنة 1921م بنظام ملكي كانت تملك علاقة متوازنة مع المرجعية الدينية في النجف، ولكن بعد انقلاب عام 1958م بزعامة عبد الكريم قاسم (1963م)، تغيرت هذه المعادلة بين الدولة والمرجعية الدينية، وكانت قمة هذه العلاقة المتشددة بعد استلام حزب البعث سنة 1963م القيادة في العراق، وعلى الخصوص بعد استلام صدام حسين (2006م) السلطة المطلقة في العراق، حيث تشنجت العلاقة بين الدولة والحوزة، بل قيدت وفي بعض الأحيان حوربت من قبل السلطة البعثية. ولكن بعد عام 2003م، حيث انهار النظام بأكمله في العراق برز دور المرجعية الدينية بشكل لا نظير له في تاريخ المرجعية الدينية المعاصرة في العراق، وهذه كانت ظاهرة ملفتة للنظر، وهكذا تعاظمت هذه المرجعية بقيادة السيد علي السيستاني بحيث صارت تحديا عن من سيخلفه أو من سيكون خليفة له، وأن يستطيع ملء الفراغ الذي سيتركه المرجع الأعلى في النجف.

The Religious Authority in Iraq, specifically in the city of Najaf after the Twentieth Revolution, passed through many challenges. Through these challenges, it was able to move forward in its scientific career with all the circumstances that surrounded it by the rulers of Iraq during a century. When the modern Iraqi government was established in 1921 with a monarchy regime, it had a balanced relationship with the religious authority in Najaf, but after the 1958 coup led by Abdul Karim Qasim (1963 AD), this equation changed between the state and the religious authority, and the apex of this strict relationship was after the Baath Party took over in the year 1963 AD The leadership in Iraq, especially after Saddam Hussein (2006 AD) received absolute power in Iraq, where the relationship between the state and the estate was strained, and even restricted and in some cases even fought by the Baathist authority. But after 2003 AD, when the entire system collapsed in Iraq, the role of the religious authority emerged in an unparalleled way in the history of the contemporary religious authority in Iraq, and this was a striking phenomenon. His successor, and that he can fill the void left by the supreme authority in Najaf.

ISSN: 1999-5601