ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أندري ميكيل: الحوار الأخير

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الثقافة والفنون والتراث
المؤلف الرئيسي: ميكيل، أندري (مؤلف)
مؤلفين آخرين: رمضاني، بوعلام (محاور)
المجلد/العدد: ع181
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 27 - 37
رقم MD: 1347245
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: عرض المقال حوار مع أندري ميكيل، الحوار الأخير. وأشار إلى كتاب كليلة ودمنة، وهو الكتاب الأول في مسار أعماله الشهيرة، وكيف تم التحويل إلى (لافونتين) بحكم تأثره بابن المقفع، وماذا تمثل (مجنون ليلي، ألف ليلة وليلة) وماذا تمثل هي الأخرى في مسار علاقته بالأدب العربي، شعراً ونثراً، والانبهار بخصوصياته العديدة، وكونه هايم باللغة العربية لذا قام بدراسة الشعر الكلاسيكي بوجه عام، والإعجاب ببعض الشعراء، هل هو المتنبي باعتباره أكبر الشعراء العرب، وسحره لا يرقى إلى مستوى أبو العتاهية، الذي فضل عن باقي الشعراء. وكشف عن علاقته باللغة العربية التي تستند إلى تاريخ شروعه في تعلمها وترجمة الشعر القديم والانبهار به من خلال القرآن الكريم. وتحدث عن علاقته باللغة العربية، التي عشقها وترجمها إلى اللغة الفرنسية في أكثر من كتاب، وكتابته بها شعر ورأيه في عنونة (جاك لانغ) وكتابه الأخير (اللغة العربية كنز فرنسي). اعتبر جاك لانغ، اللغة العربية في كتابه جزءاً من تاريخ فرنسا، منطلقاً من دعوة فرنسوا الأول إلى تدريس اللغة العربية في فرنسا (إريك زمور) الذي يعرف بمناهضته لهذا النوع من التعابير، وفرنسوا الأول دعا إلى تدريس اللغة العربية، ليس حبا فيها ولكن لسبب إيديولوجي، وتعليقه على هذا لأنه من عشاق اللغة العربية ومعرفة الأسرار ودراسة التجليات. وأشار إلى دراسته لجغرافيا العالم الإسلامي عملياً، بخصوص علاقتها بدراسته اللغة العربية في نفس الوقت. واختتم الحوار بأمنيته أن يكون متخصص في الديبلوماسية، قبل أن يدخل مجال التدريس، وصارت عشقكم، وأجمل بكثير من الديبلوماسية التي ساعدة على دخوله السجن. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

عناصر مشابهة