المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | عباس، غنوة (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع181 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2022
|
الشهر: | ديسمبر |
الصفحات: | 98 - 101 |
رقم MD: | 1347490 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان الرومانسية ما حققته، وتفردت به. استعملت كلمة رومانسي في مواضع كثيرة، حتى أصبح من العسير تحديدها في معنى متفرد، كما أصبح من العسير، أيضاً تحديدها في معنى متفرد، كما أصبح من العسير، أيضا محاولة الإتيان بتحديد جديد لها، لكن يكفي أنها تنطبق على مرحلة من مراحل الشعر الذي انتشر في غرب أوروبا، وحينها بدأ الشعراء في كتابة فن شعري حديث، يتعارض مع الفن الشعري الكلاسيكي. وذكر أنه في عام (1797)، تطور مفهوم فن الشعر الرومانسي، وكان لكلمة رومانسي أكثر من معنى، ويمكن أن نقول إن بدايات الرومانسية في (ألمانيا)، كانت لدى (فلهلم فاكنرودر) و (لودفيج تيك)، وهما أول من تحددت بهما بداية هذا العصر. وأشار إلى أن مقالات الرومانسيين بالكتابة عن المفارقة الرومانسية، وعن فن الشعر الرومانسي بشكل خاص. وتطرق المقال أنه عند الإنجليز فبدأت الرومانسية بديوان (أغاني البراءة والخبرة) لصاحبه وليام بليك، واستمرت على يد العمالقة من الشعراء. واختتم المقال بأن الرومانسيون لم ينبذوا عادات التعبير المجرد، على الرغم من ثورتهم عليه، بيد أنهم لم يكونوا يهبطون في الأسلوب السخيف الحافل بالفخفخة، حيث يتحدثون عن الأبدية واللانهاية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
---|