المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | أدامسون، بيتر (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | غالب، مسلم (مترجم) |
المجلد/العدد: | ع181 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2022
|
الشهر: | ديسمبر |
الصفحات: | 109 - 110 |
رقم MD: | 1347530 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
قدم المقال موضوع بعنوان ترجمة الفلسفة اليونانية (كان الكندي يدرك شيئًا نسيناه اليوم). في الجزء الشرقي من الإمبراطورية الرومانية، كان بإمكان البيزنطيين الناطقين باليونانية مواصلة قراءة أعمال أفلاطون وأرسطو باللغة الأصلية، وقد تمتع الفلاسفة في العالم الإسلامي بشكل هائل بالنسبة للوصول إلى التراث الفكري اليوناني. في بغداد في القرن العاشر الميلادي، كان للقراء الناطقين بالعربية إمكانية الوصول إلى أعمال أرسطو، تقريباً مثل القراء الناطقين باللغة الإنجليزية اليوم. وذكر المقال انه في العصور القديمة الأوروبية، كتب الفلاسفة غالباً باللغة اليونانية، حتى بعد الفتح الروماني لمناطق البحر الأبيض المتوسط وزوال الوثنية، ارتبطت الفلسفة ارتباطاً وثيقاً بالثقافة اليونانية. وأشار على أن الكندي كان أول فيلسوف يكتب باللغة العربية، وكان مسلماً ثريًا يتردد على دوائر البلاط، ويشرف على أنشطة مجموعة العلماء المسيحيين القائمين على ترجمة النصوص اليونانية إلى العربية. واختتم المقال بأن الكندي ألف سلسلة من الأعمال المستقلة، والتي كانت في شكل رسائل موجهة إلى مؤيديه، بمن في ذلك الخليفة نفسه وأوضحت هذه الرسائل أهمية الأفكار اليونانية وقوتها، وكيف يمكن لهذه الأفكار أن تتواصل مع اهتمامات الإسلام في القرن التاسع الميلادي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
---|