ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ظاهرة الإعراب في اللغة العربية

العنوان بلغة أخرى: The Phenomenon of Syntax in the Arabic Language
المصدر: مجلة البحوث والدراسات الإسلامية
الناشر: ديوان الوقف السني - مركز البحوث والدراسات الإسلامية
المؤلف الرئيسي: الراشدي، رباح إسماعيل ساير (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Sayer, Rabah Ismail
المجلد/العدد: ع70
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2022
التاريخ الهجري: 1444
الصفحات: 624 - 649
ISSN: 2071-2847
رقم MD: 1347613
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 03862nam a22002177a 4500
001 2103153
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |9 623992  |a الراشدي، رباح إسماعيل ساير  |e مؤلف  |g Sayer, Rabah Ismail 
245 |a ظاهرة الإعراب في اللغة العربية 
246 |a The Phenomenon of Syntax in the Arabic Language 
260 |b ديوان الوقف السني - مركز البحوث والدراسات الإسلامية  |c 2022  |m 1444 
300 |a 624 - 649 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a إن الإعراب ليس ظاهرة عبقرية في اللسان العربي فحسب، ولا هو أصل سام فقط، بل هو ضرورة حتمية لا بد أن تتمتع بها كل لغة ليصح التخاطب بها، فهو فصل يفصل الأصوات ذا المعنى منها عن المهمل، فإظهار المعنى المراد من كل لغة للتخاطب شيء لا بد منه ليصح تسميتها لغة تخاطب. أما القول: بأن العربية انفردت بظاهرة الإعراب دون سائر اللغات، فهذه مسألة مهمة وعريضة تحتاج في إثباتها إلى أدلة في الإثبات والإعدام، وهي مسألة تحتاج لاستقراء تام، وهو عزيز، ثم صار القول بأن العربية كانت خالية من الإعراب بمعنى أنها كانت تنطق فيها الألفاظ اعتباطاً دون قواعد وأسس تضبطها، قول لا يسوى حتى سماعه، ناهيك عن إبطاله ومناظرته. وهذا ما أوضحته في سطور هذه الورقات. فكان اختيار هذا الموضوع لبيان الاختلاف بين النحاة القدامى والمحدثين في هذه الظاهرة وبيان أن الإعراب في اللغة سمه ملازمة للغة وبها يتضح المقصود، وإلا لاختلطت المفاهيم وغاب المعنى ولأصبحنا لا نميز بين الفاعل والمفعول إلا في ما جاءت به القرائن المعنوية، فذكرت المنقول وعقبته بالمعقول لإثبات ذلك وللرد على من أنكر هذه الظاهرة.   |b syntax is not only a genius phenomenon in the Arabic language, nor is it a sublime origin only. Rather, it is an inevitable necessity that every language must be included in order for it to be properly communicated. It is correct to call it a language of communication. As for the saying that Arabic is unique to the phenomenon of syntax without the rest of the languages, this is an important and broad issue that needs to be proved by evidence in proof and nothingness. Without rules and foundations to control it, that saying is not worth even listening, not to mention invalidating it and debating it. This is what I explained in these papers. The choice of this topic was to show the difference between the ancient grammarians and the modernists in this phenomenon and to show that the syntax in the language is an inherent feature of the language by which the meaning becomes clear. The concepts would have been mixed up and the meaning would be lost, and wewould not be able to distinguish between the subject and the object except in what was brought up by the intangible presumptions. 
653 |a اللسانيات اللغوية  |a اللغة العربية  |a الإعراب اللغوي 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |6 Islamic Studies  |c 018  |e Research and Islamic Studies Magazine  |f Mağallat al-buḥūt wa-al-dirāsāt al-islāmiyyaẗ  |l 070  |m ع70  |o 1002  |s مجلة البحوث والدراسات الإسلامية  |v 000  |x 2071-2847 
856 |u 1002-000-070-018.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 1347613  |d 1347613