ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أثر البيئة في أدب المدن العراق...>الوصف

أثر البيئة في أدب المدن العراقية في القرن التاسع عشر: دراسة نقدية

المصدر: مجلة القادسية للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة القادسية - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: الحلي، محمد حسن علي مجيد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Hilli, Mohammed Hassan A. M.
المجلد/العدد: مج25, ع4
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2022
الصفحات: 176 - 214
ISSN: 1991-7805
رقم MD: 1347763
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الأدب العراقي | الشعر السياسي | البيئة العراقية | القرن التاسع عشر
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: كشف البحث عن أثر البيئة في أدب المدن العراقية في القرن التاسع عشر. كل مدينة عراقية لها طابعها الأدبي الخاص بحسب طبيعة الحياة القائمة فيها؛ حيث تميزت كل مدينة عراقية قد أجادت بغرض فن أو فن شعري يختلف مما أجادت بغرض أو فن شعري يختلف مما أجادت فيه غيرها وخاصة في منابع الشعر الرئيسية في العراق وهي بغداد والحلة والنجف والموصل تبعًا لظروفها وبيئتها التي تركت بصمتها واضحة على وجه الشعر التي طبعته بطابعها وأملت عليه شؤونها وشجونها. وتطرق إلى أبداع شعراء بغداد في الشعر السياسي المفهوم منه تأييد الدولة والحكام أو معارضتهم بسبب طبيعة الحياة الاجتماعية والسياسية. وتحدث عن الحلة وموضعات الرثاء؛ فشعر الرثاء يشغل مساحات واسعة منها فلا يخلو ديوان واحد منها باب المراثي وفي بعضها بابان للمراثي، والحلة كانت مدينة منكمشة على نفسها بسبب تعسف مكانها وأنها اتجهت إلى الرثاء تستعن به على الصبر والبلاء واتخذت منه متنفسًا عما يجيش في صدرها من أورام أو نقمة أو ثورة. وأوضح أن شعر الغزل والهزل والفكاهة والخمر والمعارضات الشعرية والمباريات الأدبية يشغل مساحات كبيرة فيها من كثرة ونوع وجودة وإبداع وخيال ولطف. واختتم البحث بالإشارة إلى أن الشعر الديني وشعر المدائح النبوية وأشعار التصوف والزهد كان له مثيلًا في غيرها من مدن العراق في هذه الحقبة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
ISSN: 1991-7805

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.