ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







جلسة حوارية لمركز ابن خلدون للعلوم الإنسانية والاجتماعية - جامعة قطر: هل أخفقت العلوم الاجتماعية في إثبات جدواها؟

العنوان بلغة أخرى: A Panel Discussion by ibn Khaldon Center for Humanities and Social Sciences, Qatar University on: Have Social Sciences Failed to Prove its Feasibility?
المصدر: مجلة تجسير لدراسات العلوم الإنسانية والاجتماعية البينية
الناشر: جامعة قطر - مركز ابن خلدون للعلوم الإنسانية والاجتماعية
المؤلف الرئيسي: العتيبي، أفراح (مؤلف)
المجلد/العدد: مج4, ع2
محكمة: نعم
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 137 - 142
ISSN: 2664-7869
رقم MD: 1350574
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: Open, HumanIndex, EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
المستخلص: استعرض التقرير جلسة حوارية لمركز بن خلدون للعلوم الإنسانية والإجتماعية بجامعة قطر. تناول تساؤلًا عن إخفاق العلوم الاجتماعية في إثبات جدواها، نظم المركز حواراً مفتوحاً لمناقشة جدوى العلوم الاجتماعية لدى صناع القرار، واستضاف المركز العديد من الأساتذة من جامعة قطر، ومعهد الدوحة للدراسات العليا، ومؤسسة قطر من مختلف مجالات العلوم الاجتماعية. وعرض الحوار قصور العلوم الاجتماعية بالإخفاق في إثبات جدواها، والتأثير في إقناع صناع القرار، بأشكالها الجديدة وموضوعاتها ومناهجها. وافتتح الدكتور القويسي أستاذ العلوم السياسية الحوار، وأشار إلى فشل العلوم الاجتماعية في العالم العربي، وفي مقدمتها علم السياسة العربي، والسبب في إفشالها، فجاءت المجموعة الأولى بقولها إن علماء العلوم الاجتماعية لأنهم مقلدون وليسوا مبدعون، الأمر الثاني كونهم مبالغون في تناولهم للظواهر في الوصف والتفسير والتنبؤ والتحليل، الثالث أنهم لا يعيشون مشاكل مجتمعاتهم الحقيقية، وينقلون مشاكل وحلول مجتمعات غيرهم. وتطرقت الدكتورة سهاد في المداخلة، وأرجعت التقصير إلى أساتذة العلوم الاجتماعية العرب، لعدم جرأتهم للخروج من قوقعتهم وعدم البحث والدراسة، وأكدت أن العلوم الهندسية أو الطبية في حاجة إلى العلوم الاجتماعية. وأشار الدكتور التيجاني أستاذ الفكر السياسي إلى ثلاث قضايا، أولها الثقافة السائدة في المجتمع العربي، وما يفعله علماء الاجتماع في النماذج التنموية السائدة في المجتمعات العربية والإسلامية. وتناول نموذج التنمية السائدة في مجتمعاتنا العربية وهو نموذج رأسمالي، والمجتمعات ذاتها قد ظلمت نفسها بالتركيز على العلوم التطبيقية، ولا ينجح مجتمع ويتقدم دون أن يكون قادر على فهم نفسه. واختتم المقال بقول الدكتور نايف الذي أنهى به الجلسة الحوارية والمرور على الإشكاليات التي تحدث عنها الأساتذة المشاركين، مثل إشكالية الحريات، والتمويل، والنشأة، والربط بالقيم، والتوطين. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

ISSN: 2664-7869