ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > يورغن هابرماس والنظرية النقدية...>الوصف

يورغن هابرماس والنظرية النقدية: الفلسفة والبحث عن الانعتاق والحرية

العنوان بلغة أخرى: Jurgen Habermas and the Critical Theory: Philosophy and Freedom
المصدر: مجلة جامعة النجاح للأبحاث - العلوم الإنسانية
الناشر: جامعة النجاح الوطنية
المؤلف الرئيسي: الدبابسة، حامد أحمد محمود (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Aldababseh, Hamed
المجلد/العدد: مج37, ع2
محكمة: نعم
الدولة: فلسطين
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: فبراير
الصفحات: 149 - 172
DOI: 10.35552/0247-037-002-001
ISSN: 1727-8449
رقم MD: 1350884
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
تاريخ الفلسفة | النظرية النقدية | الفلسفة السياسية | فلسفة هابرماس
كلمات المؤلف المفتاحية:
هبرماس | النظرية النقدية | العقل الأداتي | الاغتراب | النقد | العقلانية الأداتية | Habermas | Critical Theory | Alienation | Criticism | Instrumental Rationality
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

39

حفظ في:
المستخلص: تسعى الدراسة إلى بيان الدور الذي احتلته الفلسفة في النظرية النقدية في مرحلتها الثانية عند يورغن هابرماس، وخاصة دورها في تكثيف دعوتها إلى تحرر الإنسان والمجتمعات وانعتاقها من خلال أدوات جديدة، بعد معاناة النظرية في بدايتها من التشاؤم والسلبية. وبيان أن هذا الدور أضحى أكثر واقعية بعد أن أدركت الفلسفة دورها الجديد في كونها شريكا مع المعارف الأخرى، وحالة التفاعل مع هذه المعارف وخاصة التقنية منها من حيث التأثير والتأثر فيما بينها. لقد تجاوز هابرماس مواقف النظرية الأولى وسار بها إلى مسارات جديدة، وعززها بأدوات ومفاهيم ساهمت في قيامها بفعل موثر في الواقع المليء بالتحديات والمؤثرات الطاغية التي أدت إلى "تشييء" الإنسان و"تسليعه"؛ أدت به إلى الانعزال والاغتراب وغياب التواصل، نتج عنها وجود أخلاق أثرت في حياة البشر بعد أن سلبتهم حريتهم. وبينت الدراسة أن الفلسفة أدركت هذا الواقع بالتزامن مع فهم دورها الجديد الذي ينبغي أن تقوم به، خاصة بعد حالة الاغتراب التي يعانيها الإنسان بسبب طغيان العقل الأداتي ومخرجات العلوم الطبيعية.

The study seeks to clarify the role that philosophy occupied in critical theory in its second phase at the hands of Jürgen Habermas; especially its role in advocating for the emancipation of human beings and societies through new tools, after the theory suffered from pessimism and negativity at its beginning. This role has become more realistic after philosophy realized its new role in being a partner with other knowledge, and the interaction with this knowledge, especially the technical ones, in terms of impact and influence between them. Habermas transcended the stance of the first theory, led it to new courses, and strengthened it with tools and concepts that contributed to a reality full of challenges and overwhelming influences that led to the "objectification" and "commodification" of man. This led to the isolation and the absence of communication, resulting in morals that affected human lives after robbing them of their freedom. The study showed that philosophy realized this reality in conjunction with the understanding of its new role, especially after the state of alienation that man suffers from due to the tyranny of the instrumental reason, instrumental Rationality and the outputs of positive sciences.
ISSN: 1727-8449

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.