ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الراحل حبيب الزيودي: نجما ثقافيا أردنيا حاضرا في ذكرى غيابه العاشرة

المصدر: أفكار
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: الزيود، محمد عبدالكريم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع406
محكمة: لا
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: تشرين الثاني
الصفحات: 7 - 11
رقم MD: 1351122
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: قدم المقال الراحل حبيب الزيودي، نجما ثقافيا أردنيا حاضرا في ذكرى غيابه العاشرة. وبين أن الشعراء يولدوا من لمعة نجم أو من دمعة غيمة، ويرحلون مثل ومضة برق، ثم يمتد الظلام من جديد. وأشار إلى ميلاد الشاعر عام (1963) في قرية العالوك، وكان متصوفا في الحب الذي يصل لحد العشق، والمحب يغرق في تفاصيل من يحب. وكشف عن جذور عائلته الفقراء المنتمون لإحدى الطرق القادرية جعلت له مسلكا في الحب والتعلق. وبين أن حبيب الزيودي مسكونا بحب بلاده، وهذا الحب قائم على قناعة تاريخية وجغرافية بأن محور العالم قريته، وطنه، لمع نجم حبيب في الجامعة الأردنية في ثمانينيات القرن الماضي، واعترف بنجوميته أساتذته في قسم اللغة العربية، وكان حبيب نجما ثقافيا أردنيا. وأشار إلى نضج شعره والتحاقه في مؤسسة الإذاعة والتلفزيون الأردنية، وعمل في الصحافة كاتبا في جريدة الرأي مما جعل له مكانة وسط المثقفين والإعلاميين من أجل تلمس الرأي العام. وأبرز أنه بدأ يكتب الأغنيات لأنها الأقرب لوجدان الناس فرحا وحزنا، وكان يؤمن أن الغنية في الموروث ماهي إلا تاريخ مكتوب لفصول حياة الناس، ويكتب مئات القصائد المغناة باللغة المحكية والفصحى وكانت تعرض من خلال أوبرتات وطنية ليعيد التألق للإغنية المحلية. واختتم المقال بالتركيز على ما رسمه في حياته من إصدار خمسة دواوين شعرية ليحفر اسما وسط الثقافة الأردنية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

عناصر مشابهة