المستخلص: |
كشفت الورقة عن تكوين الجنين الإنساني وسفر تكوين الإنسان بين العلم الحديث والقرآن الكريم. مبينًا أن الآيات القرآنية تقدم وصفًا دقيقًا متميزًا للمراحل الرئيسية التي يمر بها الجنين البشري. مؤكدًا أن وصف علم الأجنة لهذه المراحل لا يبرز الصفات المميزة للجنين في كل منها؛ مما يثبت الإعجاز القرآني. وتناول حقائق القرآن والسنة العلمية لدقة وصف واقع المضغة كمرحلة جنينية. موضحًا أن الجنين يصبح مثل المادة الممضوغة في شكله، واختلاف فلقاته، وتقلبه في الرحم. واستعرض معلومات علمية حديثة، وحقائق علمية من القرآن والسنة لكل مرحلة. مناقشًا ذلك في مرحلة (تكوين العظام، والكساء باللحم، وطور النشأة والقابلية للحياة، والمخاض). وسلط الضوء على مرحلة نفخ الروح وحقيقتها في القرآن والسنة، والتي لم يرتكز عليها العلم الحديث. مختتمًا بالإشارة إلى أن الله ألهم نبيه التكلم بهذه الحقيقة ليبقى فيها من الشهادات على صدق نبوته ورسالته ما يناسب كل زمان. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
|