المستخلص: |
رصدت الورقة (48) سنة في ظلال تربية الإمام العلامة أبي الحسن الندوي. مشيرًا إلى الخوف من انتهاء الهوية الإسلامية، خاصة بعد اندلاع الحرب الهندية الباكستانية، والخوف من خطر الاندماج في التيار الهندي الوثني؛ لذلك وجب إقامة وحدة دينية بين الفئات المختفية من المسلمين. لذلك سعي العديد من العلماء لعقد اجتماع بعنوان مؤتمر قوانين الأحوال الشخصية للمسلمين (1972)، وألقي فيه العديد من العلماء خطابات فكرية وعلمية، وتم إنشاء هيئة الأحوال الشخصية بالهند برئاسة محمد طيب رئيس دار العلوم بديوبند. ومن خلالها بدء الشيخ الندوي في القيام برحلته الدعوية إلى أفغانستان وإيران ولبنان وسوريا والإمارات. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
|