ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







معالم التربية العقدية على الإيمان بالله تعالى من خلال أسماء الله الحسنى "الجميل، الجواد، الحيي"

المصدر: مجلة أبحاث كلية التربية الأساسية
الناشر: جامعة الموصل - كلية التربية الأساسية
المؤلف الرئيسي: النعيمي، بشار شعلان عمر (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Alnueaymi, Bashar Shalain Omar
مؤلفين آخرين: إبراهيم، فاطمة حيدر (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج18, ع4
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2022
الصفحات: 225 - 242
ISSN: 1992-7452
رقم MD: 1351686
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 05056nam a22002177a 4500
001 2106652
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |a النعيمي، بشار شعلان عمر  |g Alnueaymi, Bashar Shalain Omar   |e مؤلف  |9 176014 
245 |a معالم التربية العقدية على الإيمان بالله تعالى من خلال أسماء الله الحسنى "الجميل، الجواد، الحيي" 
260 |b جامعة الموصل - كلية التربية الأساسية  |c 2022 
300 |a 225 - 242 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a تم بحمد الله تعالى في هذا البحث دراسة معالم التربية العقدية في أسماء الله الحسنى (الجميل، الجواد، الحيي) من خلال المنهج النبوي الشريف، ودور هذا المنهج العظيم في التربية الإيمانية وأهم معالمه التربوية. وقد جاء البحث بمقدمة وثلاثة مطالب وخاتمة ونتائج. جاء في المطلب الأول: بيان اسم الله تعالى (الجميل) ثم أهم المعالم التربوية على الإيمان بهذا الاسم من خلال المنهج النبوي الشريف. وجاء في المطلب الثاني: بيان اسم الله تعالى (الجواد) ثم أهم المعالم التربوية على الإيمان بهذا الاسم من خلال المنهج النبوي الشريف. وقد احتوى المطلب الثالث: بيان اسم الله تعالى (الحيي) ثم أهم المعالم التربوية على الإيمان بهذا الاسم من خلال المنهج النبوي الشريف. وكانت أهم النتائج هو الآتي: 1. حرص النبي (صلى الله عليه وسلم) على تثبيت العقائد الإيمانية من خلال اتباع طرق تربوية متعددة. 2. كانت أهم المعالم التربوية في المنهج النبوي الشريف في أسماء الله الحسنى (الجميل، الجواد، الحيي)، هي تقريب أسماء الله الحسنى لنفوس العباد من أجل تزكية نفوسهم وتهذيبها، وكذلك حثهم على العمل بمعاني هذه الأسماء بالأقوال والأفعال من أجل أن يكون لهم حظ فيها لتنصلح بذلك عقيدتهم وأمر دينهم، ففي اسم الله تعالى (الجميل)، فقد بين المنهج النبوي الشريف أن الله تعالى يحب من عبده أن يجمل لسانه بالصدق وقلبه بالإخلاص والمحبة والتوكل، وجوارحه بالطاعة، وبدنه بإظهار نعمه عليه في لباسه، وتطهيره له من الأنجاس، فيعرفه بصفات الجمال ويتعرف إليه بالأفعال والأقوال والأخلاق الجميلة، فيعرفه بالجمال الذي هو وصفه، ويعبده بالجمال الذي هو شرعه ودينه، فجمع الحديث قاعدتين: المعرفة والسلوك، وفي اسم الله تعالى (الجواد) أشار المنهج النبوي الشريف إلى أن الإيمان بهذا الاسم يربي على تهذيب نفوس العباد الشحيحة، فالإنسان من طبعه أنه يحب المال حبًا كثيرًا، فالعبد إذا تعلق باسم الله (الجواد) فإنه يحب أن يتحلى بهذا الخلق الكريم، فيصبح جوادًا مع الناس، وفي اسم الله تعالى (الحيي) أشار المنهج النبوي الشريف إلى أن الحياء ينبغي أن يكون من الله تعالى، الذي نتقلب في نعمه وإحسانه الليل والنهار، ولا نستغني عنه طرفة عين، ونحن تحت مراقبته سبحانه، لا يغيب عنه من حالنا وقولنا وفعلنا شيء، فهو الذي خلقنا وهو الذي رزقنا، فنطعم من خيره، ونعيش على أرضه، ونستظل بسمائه، فكيف لا نستحي منه ونعصي أوامره. 
653 |a التربية الإيمانية  |a الأخلاق الحسنة  |a أسماء الله الحسنى  |a الصفات الإلهية 
700 |9 716632  |a إبراهيم، فاطمة حيدر  |e م. مشارك 
773 |4 التربية والتعليم  |6 Education & Educational Research  |c 010  |e College of Basic Education Researches Journal  |f Maǧallaẗ abḥāṯ kulliyyaẗ al-tarbiyaẗ al-asāsiyyaẗ  |l 004  |m مج18, ع4  |o 1127  |s مجلة أبحاث كلية التربية الأساسية  |v 018  |x 1992-7452 
856 |u 1127-018-004-010.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a EduSearch 
999 |c 1351686  |d 1351686 

عناصر مشابهة