ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > دفع شبهة حديث ائتوني بكتاب أكت...>الوصف

دفع شبهة حديث ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده

العنوان بلغة أخرى: Suspicion Demurral of the Hadith of I Want to Write a Book that you don't Mislead After
المصدر: حولية کلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالإسکندرية
الناشر: جامعة الأزهر - کلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالإسكندرية
المؤلف الرئيسي: العمراني، أحمد بن عودة بن سلامة (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Amrani, Ahmed bin Odeh bin Salama
المجلد/العدد: ع38, ج3
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2022
الصفحات: 13 - 56
DOI: 10.21608/bfda.2022.279593
ISSN: 2357-0423
رقم MD: 1352771
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
الأحاديث النبوية | رد الشبهات | الصحابة والتابعون | محمد، صلى الله عليه وسلم، ت. 11 هـ.
كلمات المؤلف المفتاحية:
شبهة حديث | ايتوني بكتاب | أهجر | Suspicion of Hadith | Give me a Book | Abandoned
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: يتكلم البحث عن الشبهة التي أوردت على حديث النبي (صلى الله عليه وسلم) "ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده"، والرد عليها من كلام أهل العلم، مع ذكر فضائل الصحابة رضي الله عنهم عموما، وفضائل عمر بن الخطاب رضي الله عنه خصوصا لتعرضهم عليه في هذه الشبهة، وتتلخص شبهة هذا الحديث في شبهتين: الأولى: اتهام الصحابة رضي الله عنهم بالتعالي على مقام النبوة ومنعهم النبي (صلى الله عليه وسلم) من أداء رسالته. الثانية: دعوى بعضهم أن الصحابة رضي الله عنهم اتهموا النبي (صلى الله عليه وسلم) بالتخريف. وقد وردت هذه الشبه عن بعض الشيعة وغيرهم، ويزعمون أن النبي (صلى الله عليه وسلم) أراد بالكتاب النص على الخليفة من بعده، وأن المقصود بذلك عندهم النص على علي بن أبي طالب رضي الله عنه خليفة بعده (صلى الله عليه وسلم)، والجواب عن هاتين الشبهتين بأجوبة عدة، منها كمال الدين، وعصمة الله لنبيه من أن يمنعه أحد من تبليغ دين الله، وأن ما هم بكتابته لم يكن وحيا لأنه لو كان كذلك لما أعرض عن كتابته، وأن الصحابة توقفوا عن إحضار الكتاب إشفاقا عليه في مرضه، إلى غير ذلك من الأجوبة المفصلة.

The research discusses of the suspicion on the prophet's hadith, "My trust in a book that I write to you as a book that you do not mislead after", to answer it from the words of the people of science while mentioning the virtues of the companions May Allah be pleased with him, and the virtues of Omar bin Al-Taliqah May Allah be pleased with him. The first: to accuse the companions May Allah be pleased with them of marginalization of the prophecy and to prevent the Prophet Muhammed All Prayers and Blessings of Allah be upon him from performing his message. Two: some of them claim that the companions May Allah be pleased with them accused the Prophet Muhammad's All Prayers and Blessings of Allah be upon him distortion of the meaning. This resemblance was received from some Shi 'ah and others, and they claim that the Prophet Muhammad All Prayers and Blessings of Allah be upon him wants the book to state the caliph thereafter. According to them, it is meant to stipulate Ali ibn Abi Talib May Allah be pleased with him as a calife after him and the answer to these suspicions with several answers including Kamaluddin, and the resurrection of Allah to Nabih preventing anyone from communicating the religion of Allah. Besides, he was interested in writing wasn't alive because if it were. That the companions stopped bringing the book to pity with his illness, to other detailed answers.
وصف العنصر: الإصدار الثاني (ديسمبر 2022)
ISSN: 2357-0423

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.