المستخلص: |
قدم المقال سيرة ذاتية عن العالم عبد الإله النبهان. وبين أنه صاحب الفكر الموضوعي والمنهجية العقلانية والعلمية الفائضة والدفق الإنساني النبيل، مشيراً إلى أن عاشق للتراث ومحباً له وعمل على إحيائه من خلال نظرة دقيقة منصفة وكان شجاع في طرح أفكاره. وأكد على إيجاد صيغة من التوازن بين التراث والحداثة كضرورة عصرية. وبين أن شخصيته متفردة. وأشار إلى أنه درس اللغة على يد علماء الدين وترك نشاط علمياً كبيراً لم يستطاع الإشادة به. واختتم المقال بالتأكيد على عدم نسيان حمص مبدعيهم وأدباءهم الذين نبتوا حمص ليظل الإثمار يانعاً لأبد الدهر. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
|