ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > بحث>نظرية المسؤولية الموضوعية أو ا...>الوصف

نظرية المسؤولية الموضوعية أو المطلقة: مسؤولية المشغل أو المستثمر الجوي أنموذجا

العنوان بلغة أخرى: Objective or Absolute Responsibility Theory: The Rresponsibility of the Air Operator or Investor as a Model
المصدر: مجلة كلية القانون الكويتية العالمية
الناشر: كلية القانون الكويتية العالمية
المؤلف الرئيسي: جاسم، فاروق إبراهيم (مؤلف)
المجلد/العدد: مج10, ملحق
محكمة: نعم
الدولة: الكويت
التاريخ الميلادي: 2021
التاريخ الهجري: 1443
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 531 - 563
DOI: 10.54032/2203-010-998-013
ISSN: 2410-2237
رقم MD: 1354669
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
النقل الجوي | الملاحة الجوية | اتفاقية مونتريال
كلمات المؤلف المفتاحية:
النقل الجوي | سقوط الطائرة | أضرار الملاحة الجوية | اتفاقية روما لعام 1933 | اتفاقية مونتريال لعام 2009 | Air Transport | Plane Crash | Air Navigation Damage | Rome Convention of 1933 | Montreal Convention of 2009
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

25

حفظ في:
المستخلص: يندرج هذا البحث في إطار المحور الثالث من محاور المؤتمر المتعلق بنظرية المسؤولية، وهو دراسة مسؤولية المشغل أو المستثمر الجوي عن الأضرار التي تسببت فيها طائرته أو طائراته للأشخاص أو الأموال على السطح الناشئة عن سقوطها أو سقوط أشياء منها، والتي اتخذت مما يعرف بنظرية المسؤولية الموضوعية أو المطلقة كأساس لمساءلة المشغل أو المستثمر المذكور عن تلك الأضرار، حيث تنعقد مسؤوليته- بحسب الأصل- بمجرد وقوع الضرر، ومن دون الحاجة إلى إثبات خطأه أو إهماله، إذ كرست الاتفاقيات الدولية التي نظمت مسؤولية المشغل أو المستثمر الجوي هذا الاتجاه. ولأجل إيضاح الفكرة الأساسية للبحث، فقد تم تقسيمه إلى مبحثين: خصص الأول منهما لبحث مفهوم المشغل الجوي وفقا لما حددته الاتفاقيات الدولية التي نظمت هذه المسؤولية، ثم بيان الأضرار التي يسأل عنها المشغل المذكور، بينما خصص المبحث الثاني لبحث الظروف التاريخية التي سبقت إقرار اتفاقية روما لعام 1933 التي تبنت نظرية المسؤولية الموضوعية أو المطلقة للمشغل الجوي، ثم الإشارة إلى الاعتبارات التي دعت واضعي هذه الاتفاقية إلى تبنيها، وبيان موقف اتفاقيتي روما لعام 1952 واتفاقية مونتريال لعام 2009 من نظرية المسؤولية الموضوعية أو المطلقة التي اتخذتها اتفاقية روما لعام 1933 كأساس لمساءلة المشغل أو المستثمر الجوي عن الأضرار المتقدم ذكرها. وانتهى البحث إلى أن هناك تشددا واضحا في مسؤولية المشغل الجوي عن الأضرار التي يتعرض لها الركاب، في تطبيق صريح ومباشر لمقتضيات المسؤولية الموضوعية أو المطلقة.

This research paper deals with the study of the responsibility of the air operator or investor for the damage caused by his airplane, or airplanes, to people; or funds on the surface resulting from its crash, or the fall of things from it, which was taken from what is known as the theory of objective or absolute liability as a basis for holding the said operator or investor accountable for those damages. His liability is established- according to the source- as soon as the damage occurred, and without the need to prove his fault or negligence, since international agreements that regulate the liability of the air operator or operator have established this trend. In order to clarify the basic idea of the research, it has been divided into two sections, the first of which is devoted to examining the concept of the air operator as defined by the international conventions that regulate this responsibility, and then referring to the damages that the said operator is responsible for, while the second section is devoted to examining the historical circumstances that preceded the adoption of the Rome Convention of 1933, which adopted the theory of objective or absolute liability of the air operator, then referring to the considerations that called the drafters of this agreement to adopt it, followed by a statement of the position of the Rome Conventions of 1952 and the Montreal Convention of 2009 on the theory of objective or absolute responsibility taken by the Rome Convention of 1933 as the basis for the liability of the air operator or investor for the aforementioned damages.
ISSN: 2410-2237

عناصر مشابهة

خيارات البحث

المزيد من البحث

هل تحتاج مساعدة؟


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.