المستخلص: |
يدور هذا البحث حول موضوع هام جدا متعلقة بعلوم القران الكريم ألا وهو (التصورات الخاطئة ودور القرآن الكريم والسنة النبوية في تصحيحها) جمعت فيه التصورات الخاطئ التي عمت وطمت في المجتمع وتصحيحيها بالقرآن الكريم والسنة النبوية، وتهدف هذه الدراسة لمعالجة هذا الموضوع، ولتحقيق هذا الهدف استخدم الباحث المنهج الاستقرائي، وفي هذا البحث رد على الشبهات التي يتعرض لها المسلمون، والفكر الإسلامي من قبل المتربصين له بالسوء نتيجة الفهم المقصود أو الغير مقصود للآيات القرآنية، ونحن بأمس الحاجة للدراسات الأكاديمية المتخصصة التي تعنى بالتصدي لكل ما يثار حول ديننا الإسلامي، وختمت الدراسة بأهم النتائج ومنها: بينت الدراسة أن القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة يعالجان الأوضاع التي كانت حاضرة في كل زمان ومكان معالجة واقعية دون أن يحدثا هزة اقتصادية واجتماعية، كذلك وبينت الدراسة أنه لا يجوز شرعا أن نصف المجتمع الإسلامي بوصف الجاهلية، وكذلك وأشارت الدراسة إلى عدم الفهم والاستيعاب للنصوص الشرعية يحدث إشكالات كبيرا في فهم النصوص الشرعية ولربما حمل آيات متعلقة بالكفار على المسلمين.
This study dealt with an important topic related to the sciences of the Holy Qur’an, namely (misconceptions and the role of the Holy Qur’an and the Prophet’s Sunnah in correcting them). The researcher used the inductive method In this research, there is a response to the suspicions that Muslims and Islamic thought are exposed to by those who lurk in it as a result of the intended or unintended understanding of the Quranic verses. The study concluded with the most important findings, including: The study showed that the Holy Qur’an and the purified Sunnah of the Prophet address the conditions that were present in every time and place in a realistic manner without causing an economic and social shock. The study also indicated that the lack of understanding and comprehension of the legal texts causes great problems, and misconceptions, including the revelation of verses regarding the infidels to Muslims
|