ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الشعر النسوي التلمساني "الحوفي": الأسطورة المؤسسة والقيم الرمزية ووظائف النوع

العنوان بلغة أخرى: La Poésie Féminine Tlemcenienne "El-Hawfi": Mythe Fondateur, Valeurs et Fonction du Genre
المصدر: مجلة الموروث
الناشر: معهد الشارقة للتراث
المؤلف الرئيسي: يلس، مراد شاوش (مؤلف)
مؤلفين آخرين: بورايو، عبدالحميد (مترجم)
المجلد/العدد: ع11
محكمة: نعم
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 183 - 203
رقم MD: 1357370
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

3

حفظ في:
LEADER 06398nam a22002297a 4500
001 2111231
041 |a ara 
044 |b الإمارات 
100 |9 719761  |a يلس، مراد شاوش  |e مؤلف 
245 |a الشعر النسوي التلمساني "الحوفي":  |b الأسطورة المؤسسة والقيم الرمزية ووظائف النوع 
246 |a La Poésie Féminine Tlemcenienne "El-Hawfi":  |b Mythe Fondateur, Valeurs et Fonction du Genre 
260 |b معهد الشارقة للتراث  |c 2018  |g سبتمبر 
300 |a 183 - 203 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a في تلمسان (الجزائر)، تذكر المصادر أن أول من نظم أشعار الحوفي (شعر نسوي، ينشد ليرافق أرجحة الأطفال في الحدائق" شخصية أسطورية تدعى "روح الغريب" هناك أسطورتان تفسيريتان تخصانها، ترتكز دلالتهما على ثلاثة أنساق من التعارضات الدلالية؛ توافق ثلاث مقولات دلالية هي: أرضي /سماوي، واطي/ عالي، مركب/ بسيط. يبدو أن تراث الأشعار النسوية الحالية في البلاد المغاربية، التي ينتمي لها الحوفي التلمساني، تقوم على تناضد مستويات عدة، تحيل إلى رواسب ثقافية. يتعلق الأمر هنا بالنسبة لنا بتحديد خصائص النموذج الأصلي، تنوعاته المحلية أو المتعلقة بالمنطقة الجغرافية، وباستخراج العوامل المتسببة في الفروق التي اتضحت تدريجيا عبر التاريخ، والتي أوصلت الأشعار النسوية المشار إليها إلى شكلها الثابت في الوقت الراهن، والتي أدت إلى صياغته في ثلاثة أنواع متمايزة؛ أحدها يتمثل في الشعر الحوفي التلمساني الحالي، الذي عرف تطورا لاسيما في وظيفته، وأصبح يؤدي وظيفة لعبية. في تلمسان، حسبما توصل إليه ومارسيه، يروي المأثور بأن أول حوفي تم تأليفه من قبل شخصية خارقة لا نمتلك فعليا بخصوصها أي معلوم، غير أن المأثور الشفوي يسميها روح الغريب. هذه الشخصية التي يجمع الرأي العام بأنها شخصية ملهمة أو رجل زاهد ينتمي بدرجة ما إلى عالم الأولياء الصالحين، اعتاد أن يجول في المرتفعات التي تشرف على وادي اللوريط (موضع يبدو أنه اختاره في خلوته)؛ لأنه، ذات يوم أعلن سلطان تلمسان لرعيته أنه يحرم عليهم الاقتراب من الحوض الطبيعي الذي يشكل ه شلال المفروش؛ لأن حريمه سيقصدنه للاغتسال، ومن يخالف التحريم يتعرض لعقوبة الإعدام. خالف روح الغريب التعليمات السلطانية؛ لأنه لم يرد أن يغادر مقام الذي اعتاده. بأمر من السلطان، تم توقيفه وقطع عرقوبيه. حينذاك باح بألمه عن طريق حوفي، وهو أول حوفي من نوعه: آش قال روح الغريب روح الغريب ..... بجلجله يضوي (ماذا قال وهو يسطع بكل جلاجله؟). نسكن في جو السماء ..... وانعاند الاروي (أنا أقطن أعالي السماء، أين أسابق أروي البراري). واليوم يا صاحبي ..... الأركاب خانوني (واليوم يا صديقي، أصبحت عاجزا عن المسير). نعفس على بوغيول ……في الأرض يسبقني (أحاول أن أطأ حشرة تدب على الأرض فتسبقني!). هناك في تلمسان أيضا، رواية أخرى، مقترحة أحيانا، تجعل من روح الغريب عشيقا لبنت السلطان، التي من أجلها تجاوز حد حراستها لما كانت تتنزه في اللوريط! دون أن نتوسع في الموضوع الشائع عن ذيوع التغني تحت طائلة صدمة الألم، من المفيد مقارنة التفسير الموروث لأصل الحوفي بما هو مقترح هذه المرة في بليدة (حيث يوجد هذا النوع أيضا) فعلا، حسب ديرمنغم "إنها الجنية دواخة، المتسببة في الدوار، التي تعلم لعبة الأرجوحة وأغنيتها لأميرة صديقة لها، معلقة حبالا من حرير في أغصان شجرة معمرة ومقدسة"  |d (La poésie féminine tlemcenienne «El-Hawfi»: Mythe fondateur, Valeurs et Fonction du genre) A Tlemsen (Algerie), la tradition veut que le premier Hawfi (poésie féminine) ait été composé par une figure légendaire, que la coutume désigne sous le nom de «Roh Laghrib». Il y avait deux mythes explicatifs concernant ce personnage; s’ordonnent en trois systèmes d’opposition sémantique qui correspondent aux trois grandes catégories: Terrestre/Céleste, Bas/Haut et Composé/Simple. Il semblerait que nous pouvons nous attendre à trouver dans le répertoire du poésie féminine maghrébine considérée dans sa stratification actuelle plusieurs niveaux de sédimentation culturelle. Il s’agira donc pour nous de déterminer les caractères du modèle-matrice, de ses variantes locales ou régionales, de dégager les facteurs responsables des différenciations, qui sont progressivement apparues et qui ont abouti à la fixation actuelle en trois genres distincts. L’un d’eux est le Hawfi de Tlemcen, qui subissait une évolution, fait remplir une fonction ludique. 
653 |a الأدب العربي  |a الشعر النسوي  |a القيم الرمزية 
700 |a بورايو، عبدالحميد  |g Bourayou, Abdulhamid  |e مترجم  |9 195173 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 012  |e Al Mawrouth Journal  |l 011  |m ع11  |o 2449  |s مجلة الموروث  |v 000 
856 |u 2449-000-011-012.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1357370  |d 1357370 

عناصر مشابهة