ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الزمن الإيقاعي في بحور الشعر ا...>الوصف

الزمن الإيقاعي في بحور الشعر العربي

العنوان بلغة أخرى: Rhythmic Timing of Arabic Poetry Meters
المصدر: مجلة جامعة القدس المفتوحة للبحوث الإنسانية والاجتماعية
الناشر: جامعة القدس المفتوحة
المؤلف الرئيسي: أيوب، حسام محمد إبراهيم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع62
محكمة: نعم
الدولة: فلسطين
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: آذار
الصفحات: 98 - 117
DOI: 10.33977/0507-000-062-008
ISSN: 2616-9835
رقم MD: 1357382
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, EcoLink, IslamicInfo, AraBase, HumanIndex
مواضيع:
الشعر العربي | الشعراء العرب | الزمن الإيقاعي | نقد الشعر
كلمات المؤلف المفتاحية:
علم العروض | علم الأصوات | المقطع الصوتي | الإنشاد | الإيقاع | النبؤ | النواة الإيقاعية | المقامات الموسيقية | Prosody | Vocal Syllabification | Chanting | Rhythm | Intonation | Phonology | Rhythmic Core | Musical Dimensions
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

17

حفظ في:
المستخلص: قامت هذه الدراسة على مقدمة تمهيدية، وثلاثة مباحث، وخاتمة. عرض الباحث في المقدمة فرضية جديدة في دراسة بحور الشعر العربي تتمثل في إبراز أهمية الإنشاد التعليمي العروضي المقطع بناء على الزمن الإيقاعي -لا الإلقاء التأثيري المبني على المعنى-في تعلم البحور الشعرية، لاشتراك البحور الشعرية مع الضروب الإيقاعية في أوزانها البسيطة: الرباعية والثلاثية والثنائية. وتناول الباحث في المبحث الأول الأوزان الشعرية الرباعية وهي: بحر الطويل، وبحر المديد، وبحر البسيط. ودرس في المبحث الثاني الأوزان الشعرية الثلاثية وهي: بحر الرمل، وبحر الخفيف، وبحر المجتث. وعرض في المبحث الثالث الأوزان الشعرية الثنائية وهي: بحر الوافر، وبحر الكامل، وبحر الهزج، وبحر الرجز، وبحر السريع، وبحر المنسرح، وبحر المضارع، وبحر المقتضب، وبحر المتقارب، وبحر المتدارك. وأورد الباحث جدولًا مفصًلا لكل وزن من الأوزان يبين الزمن الإيقاعي لكل من: (الأسباب والأوتاد والتفعيلات والبحر الشعري) مع نماذج شعرية تطبيقية تفصل طريقة الإنشاد التعليمي العروضي المقطع بناء على الزمن الإيقاعي لا الإلقاء التأثيري المبني على المعنى. وفي الخاتمة قدم الباحث أهم النتائج التي توصل إليها، من ذلك: لعلم العروض بعد صوتي، وبعد رقمي، وبعد إيقاعي، وتتكامل بذلك نظريات عدة حاولت فهم العروض العربي: كالنظرية الكمية، والنظرية الكيفية الرقمية، والنظرية الإيقاعية. مع التأكيد على أن هذه المقارنة ما هي إلا وسيلة للفهم، وأداة مساعدة للتعلم، وليست بديلًا عن علم العروض الخليلي. وأوصى الباحث بتوظيف الطريقة الإنشادية في تعلم بحور الشعر العربي وفق الأسس العلمية المقترحة في هذه الطريقة المتمثلة في إنشاد النوى الإيقاعية من (سبب خفيف منفرد، أو سببين خفيفين متجاورين، أو وتد، أو فاصلة صغرى) على النحو الآتي: لكل نواة إيقاعية نغمة واحدة تتساوى من حيث الزمن الإيقاعي مع بقية النغمات. كما أوصى بإجراء دراسة تجريبية تعيد تشكيل واقع التدريس لمقرر العروض في المرحلة الجامعية عن طريق إدخال تغيير مقصود يتمثل في تدريس المقرر مع توظيف الطريقة الإنشادية، وقياس أثر هذا التغيير وما يحدثه من نتائج.

This study consists of a preface, three sections, and a conclusion. The preface proposes a new hypothesis in the study of Arabic prosody, which is to highlight the importance of the intersected educational chanting of poetry based on the rhythmic timing rather than the impactful recitation that is based on meaning in teaching the poetic meters, as they share the rhythmic variations in their melodies, the double, triple, and quadruple melodies. In the first section, I dealt with the quadruple poetic meters: al-Tawīl, al-Madīd, and al-Basīt. In the second section, I analyzed the triple poetic meters: al- Raml, al-Khafīf, and al-Mujtath. In the third section, I dealt with the double poetic meters: al-Wāfir, al-Kāmil, al-Hazaj, al-Rajaz, al-Sarī, al-Munsarih, al-Mudari, al-Muqtadib, al-Mutaqārib, and al-Mutadārak. The researcher developed a detailed table for each of the meters showing the rhythmic timing of each of: ([awtād], [asbāb], feet and poetic meters) with applied poetic models detailing the method of educational chanting performance based on the rhythmic timing rather than the impactful recitation that is based on meaning. The conclusion presented the most important results, such as: the science of Arabic prosody has an audio-lingual dimension, a numerical dimension, and a rhythmic dimension, thus it incorporates several theories that attempted to analyze Arabic poetry such as the quantitative theory, the qualitative numerical theory, and the rhythmic theory. We emphasize that this proposed chanting method is only a means of understanding and an instructional aid rather than an alternative for the Khalili Arabic prosody approach. Recommendations suggested employing the chanting method in teaching the meters of Arabic poetry according to the scientific foundations proposed in this study and represented in singing the rhythmic nuclei that consist of ([sabab], [watad], or a minor interval) as follows: Each rhythmic nucleus has one tone equal to the rest of the tones in melodic timing. I also recommended conducting an empirical study to reshape the state of the art of teaching prosody at the university level by implementing the chanting method and measuring the effect of this method on comprehension and achievement.
ISSN: 2616-9835

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.