ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الموروث العمراني في العالم العربي: مقاربات نقدية ومداخل معرفية

العنوان بلغة أخرى: Patrimoine Architectural dans le Monde Arabe: Approches Critiques et Entrées Cognitives
المصدر: مجلة الموروث
الناشر: معهد الشارقة للتراث
المؤلف الرئيسي: لملوكي، محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Lmoulouki, Mohamed
المجلد/العدد: ع22
محكمة: نعم
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: يونيو
الصفحات: 142 - 157
رقم MD: 1357823
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

3

حفظ في:
المستخلص: تتوخى هذه المساهمة وضع أرضية للتفكير في آفاق استثمار الموروث العمراني في العالم العربي، عبر طرح مداخل منهجية ثلاثة: تاريخية توثيقية، وتأصيلية فكرية، ثم تراثية تنموية، وهي مداخل متكاملة ومتداخلة فيما بينها؛ حيث الأول يتم فيه جمع مختلف المعلومات عن تراثنا العمراني، في مختلف المظان، وتوثيقها بشتى ضروب التوثيق والتسجيل، سواء كانت مكتوبة أو مروية أو معاينة في الميدان، ومواجهتها بأسئلة من وحي الزمن الراهن وانتظاراته. أما الثاني فيركز على عملية إرجاع الجهاز المفاهيمي والتعبيري إلى أصولهما، واستخراج مختلف الأوعية الحاملة لمضامين تراثنا؛ وتوليد المصطلحات والتعابير التي تمتح من عمق تراثنا، ثم المدخل الأخير، وهدفه استيعاب مختلف قضايا الراهن ذات الصلة بالتراث العمراني، واستشراف آفاق استثماره في حياتنا اليومية، وضمان حسن توظيفه وصونه.

Le but de cette contribution est de jeter les bases d’une réflexion sur les perspectives de valorisation du patrimoine architectural dans le monde arabe, à travers trois approches méthodologiques: historique documentaire, originelle intellectuelle et patrimoniale développante. Lesquelles sont intégrées et liées entre elles. La première consiste à collecter les différentes informations sur notre patrimoine architectural dans différentes sources et à les documenter sous différentes formes d’enregistrement, qu’elles soient écrites ou orales ou sur le terrain. La seconde se concentre sur le processus de retour du système conceptuel et expressif à ses origines et d’extraction des différents canaux qui véhiculent le contenu de notre patrimoine. Et puis la dernière approche, qui absorbe les différentes problématiques du courant liées au patrimoine urbain et aux perspectives de valorisation dans notre vie quotidienne et assurer le bon emploi et la conservation.