ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المشهد الموسيقي في حاضرة تونس في مطلع القرن العشرين: قراءة في "وثيقة موسيقية مطبوعة" تعود إلى سنة 1917 للمستشرق البارون فرانسوا رودولف ديرلانجي

العنوان بلغة أخرى: La Scène Musicale dans la Capitale Tunisienne au Début du XXe Siècle: Une Lecture dans un Document Musical Imprimé Datant de 1917: De Baron L’orientaliste le Baron François Rudolph Derlange
المصدر: مجلة الموروث
الناشر: معهد الشارقة للتراث
المؤلف الرئيسي: الطرابلسى، فراس (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Trabelsi, Firas
المجلد/العدد: ع16
محكمة: نعم
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 77 - 93
رقم MD: 1358444
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
المستخلص: تقترح هذه الدراسة قراءة في ملاحظات أحد أبرز المستشرقين الذين استقروا في البلاد التونسية، حول المشهد الموسيقي بالحاضرة التونسية في أواخر القرن التاسع عشر والعقد الأول من القرن العشرين، وهو البارون فرانسوا رودولف ديرلانجي (1872/1932). وتنطلق هذه القراءة في مرحلة أولى من تعريب لمقال صدر سنة 1917 بالمجلة التونسية، يصف فيه هذا المستشرق واقع الممارسات الموسيقية في تونس "الحاضرة" انطلاقا من المقاهي والحدائق العامة والزوايا، ولا إلى قصور المترفين والشخصيات المرموقة. وتسعى إلى نقد المعطيات التي أتت في هذا المقال - بصفته موروا ثقافيا تاريخيا استشراقيا - بتثمينها أو الإشارة إلى ما يعتريها من نواقص في مستوى الطرح التأريخي والموضوعية العلمية.

Cette étude propose une lecture des observations de l’un des principaux orientalistes qui ont résidé en Tunisie, au sujet de l’atmosphère musicale dans la capitale tunisienne (la Hadhira) à la fin du XIXe siècle et à la première décennie du XXe siècle; il s’agit du Baron Rodolphe d’Erlanger (1872/1932). Cette étude débute en premier lieu avec une traduction d’un article qu’il a publié en 1917 dans LA REVUE TUNISIENNE dans lequel il a décrit les pratiques musicales à TUNIS «al hadhira» en commençant par les cafés, les parcs publics et les muselets «Zaouïa» et arrivant aux palais des riches et des personnalités prestigieuses. De même cette étude tend à critiquer les données existantes dans cet article -en tant qu’héritage historique orientaliste- en les valorisant ou en signalant leurs lacunes sur le plan historique et scientifique.