ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







السياب والبصرة وكأس الخليج: مقاربة في الفن والرياضة

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الثقافة والفنون والتراث
المؤلف الرئيسي: حسن، عيسى الشيخ (مؤلف)
المجلد/العدد: ع182
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2023
التاريخ الهجري: 1444
الشهر: يناير
الصفحات: 58 - 60
رقم MD: 1358768
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: قدم المقال موضوع بعنوان السياب والبصرة وكأس الخليج مقاربة في الفن والرياضة. كان السياب حاضراً ذلك المساء أيضاً، جموع تملأ المدرجات جاءت لترى بأم العين عودة العراق إلى عائلته الصغيرة (الخليج)، من بوابة كرة القدم، رفقة ألعاب وبرامج استعراضات مبهرة، فنانون ولاعبون وساسة، شهدوا تلك اللحظة ورعوها. يختار الخليجيون المربعانية، ليجتمعوا في (كأس الخليج) الرياضة باتت تعني أشياء كثيرة، غير سعي شباب صغار في مستطيل صغير، وحين توفى السياب لم تكن كاس الخليج العربي قد ولدت بعد وفاته بسنتين نضجت الفكرة، بقيت سنتان أخريان، ثم بدأت المسابقة. وذكر المقال أن الكرة قاسمت الشعر مناطق الجمال والجمهور، واهتمام الإعلام، قبل أن تصبح لغة العالم الأولى، وفي الخليج العربي يتذكر جمهور اللعبة (شعراء الكرة)، الذين عبروا عن مواهب عظيمة، شعراء ساهموا في تجميل حياتنا. وتطرق المقال إلى أن الشاعر عاش وحيداً ومات وحيداً غريباً، ولكن كرة القدم لا تعيش من دون الناس. في البصرة ملأ أبناء السياب المدرجات، وهتفوا لشعراء صغار، يمتلكون فصاحة الهجوم، ونجاعة التصويب إلى معاني تثير فرحة الجماهير. واختتم المقال بأن القصيدة انتشرت على نطاق واسع، وانتقلت من قراء الآداب، إلى جماهير الأدب، وطلبة المدارس، وبعد وفاة السياب كانت القصيدة قد نشرت عشرات المرات من دون عنوانها الفرعي الذي قيدها بمناسبة ومكان، منتقلين بها إلى مناخ عام وفضاء يرى في المطر والنخيل وأقواس السحاب علامات يهتدي بها قراء الأمل إلى عالم الغد. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

عناصر مشابهة