المستخلص: |
كشف المقال عن البيئة الزمانية والمكانية في أدب الخيال العلمي. وأشار إلى قول الفيلسوف مارتن هيدجر حيث قال إن الإنسان يحمل ثلاثة أبعاد وهم الماضي والحاضر والمستقبل. وبين اختلاف علماء النفس حول طبيعة الخيال. وأوضح أن بساط الريح، ومصباح علاء الدين وطاقية الإخفاء ما هي إلا دليل على محاولة اختراق حدود الزمان والمكان. وأكد على أن الخيال تركيب لواقع جديد وخصوصاً العلمي منه. وتطرق إلى أن رواية الخيال العلمي وأدب الخيال تعكس روح العصر مشيراً إلى أن الكتابة العلمية ليس لها مكان في الوجدان أو في الذاكرة. واختتم المقال بالإشارة إلى أن أدب الخيال يهدف إلى تنمية مخيلة الإنسان ومنحه القدرة على الابتكار كما فعل جول فيرن. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
|