المصدر: | مجلة إضاءات نقدية في الادبين العربي والفارسي |
---|---|
الناشر: | جامعة آزاد الإسلامية |
المؤلف الرئيسي: | ملايرى، يدالله (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Malairy, Yed allah |
مؤلفين آخرين: | فيض الإسلام، جهاد (م. مشارك) , علواني، مصطفى (م. مشارك) |
المجلد/العدد: | س12, ع47 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
إيران |
التاريخ الميلادي: |
2022
|
الشهر: | أيلول |
الصفحات: | 9 - 35 |
ISSN: |
2251-4573 |
رقم MD: | 1359280 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
محمد قاسم زاده | جمال الغيطاني | توراكينا | الزيني بركات | استلهام التاريخ | البنيوية التكوينية
|
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
يعد التراث مصدرا هاما للأدباء، ويشكل التاريخ إحدى المصادر التراثية الغنية التي يمكن أن يلجأ إليها الكاتب ويستلهمها في أعماله الأدبية، والأمر كذلك بالنسبة للروائي الإيراني (محمد قاسم زاده) والروائي المصري (جمال الغيطاني) في كثير من أعمالهما الروائية، لا سيما في الروايتين المدروستين في هذه الدراسة "توراكينا" و"الزيني بركات". وقد سلطت الدراسة الضوء على نقاط الائتلاف والاختلاف في استلهام التاريخ عند الكاتبين بصفته أحد المكونات التراثية وسعت إلى تبيين الدوافع والأسباب ومنها هموم الحاضر وقضاياه، واعتمدت الدراسة على منهج البنيوية التكوينية من خلال أبرز منظريه "جورج لوكاتش" و"لوسيان غولدمان"، حيث أكدا على دراسة شكل الأعمال الأدبية وتأثير البنية التحية عليها. كذلك استخدمت الدراسة، لكونها دراسة مقارنة، إنجارات مدرسة المادية الجدلية المعروفة بالمدرسة السلافية، وهي نظرية منسجمة تماما مع نظرية البنيوية التكوينية. واتضح من خلال هذا الدرس المقارن أن من أسباب استلهام الكاتبين للتاريخ في النصين هي الأحداث والقضايا السياسية والاجتماعية التي أثرت في الإنسان ومن أهم هذه القضايا قضية المرأة، فكانت المرأة شبه مغيبة رمزيا عند الغيطاني، فجاءت معظم شخصيات روايته ذكورية ولعل قصدية الغيطاني من هذا التغييب فيها إشارة إلى إلغاء دور المرأة في المجتمع المصري، وتناول أيضا "قاسم زاده" قضية المرأة كما يظهر عبر النصين الأصل والموازي للنص الأصل، أي من خلال العنوان ونص الرواية. |
---|---|
ISSN: |
2251-4573 |