المستخلص: |
عرض المقال قصة الباب الذي في الجدار لـ هربرت جورج ويلز. ترجمة حسين سنبلي. دارات أحداث القصة حول ليونيل ولاس والذي روى لصديقة ريموند حول الحديقة المسحورة التي زارها عند دخوله من باب أخضر، وتمنيه الدخول إلى هذه الحديقة مره أخرى. وعند سرده لهذه القصة لأهله وأصدقاءه لم يصدقه أحد، وخذله الجميع. وتعبيره عن أمنيته في أن يذهب إلى الحديقة مرة أخرى وعلى الرغم من هذه الأمنية إلا أنه قد رأى الباب ثلاث مرات بعدها ولكنه لم يدخل إلا الحديقة. واختتمت القصة بالإشارة إلا أن ولاس كان ضحية بين نوع نادر من الهلوسة وبين فخ نصب دون قصد؛ حيث وهب موهبة غير عادية بأن شيًئا ما عرض عليه في صورة باب وجدار كمخرجًا وممرًا خاصًا وسري للهرب إلى عالم أجمل بكل ما في الكلمة من معنى. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
|