نهضة المسرح الأفغاني
| المصدر: | مجلة الآداب العالمية |
|---|---|
| الناشر: | اتحاد الكتاب العرب |
| المؤلف الرئيسي: | شاهفردي، جيلدا (مؤلف) |
| مؤلفين آخرين: | سليماني، ياسين (مترجم) |
| المجلد/العدد: | س48, ع192 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: |
سوريا |
| التاريخ الميلادي: |
2022
|
| الشهر: | خريف |
| الصفحات: | 145 - 160 |
| رقم MD: | 1360533 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: |
تناول المقال نهضة المسرح الأفغاني. لم يظهر المسرح المستوحى من الغرب في أفغانستان حتى فجر القرن العشرين، وكان مزدهرًا عندما غرقت البلاد في الحروب نهاية القرن نفسه وهي الحرب بين الاتحاد السوفيتي والمجاهدين (1989-1979) والتي أعقبتها حرب أهلية بين مجموعات المجاهدين المختلفة حتى سقطت البلاد بيد طالبان عام (1994). وتطرق إلى الأشكال الأولى للعروض المسرحية؛ حيث شهدت أفغانستان العديد من الحضارات والمعتقدات والأساطير التي تركت بصمة قوية على أراضيها، وأدى الإنتاج الفني والثقافي المتميز بهذا التنوع الكبير على تقاليدها الشفوية. وأشار إلى بداية المسرح في أفغانستان في القرن العشرين وتطور في شكله الحديث، وكانت البلاد في ذلك الوقت تشهد إصلاحات سياسية واجتماعية ودينية كبيرة وضعها الملك أمان الله. وتحدث عن تطور المسرح الأفغاني الحديث؛ حيث شكلت الفنانات أول فرقة نسائية منذ النصف الثاني من القرن، ونظمت فرقة بهر أنشطتها في قاعة العروض في قلب حديقة النساء في كابول. وأشار إلى تدهور المسرح الأفغاني بعد عام (1978)؛ حيث شهدت المسارح تقليصا في فرقها، وتوقف مسرحا بوهان نانداري وزينب نانداري عن أنشطتهما. وأوضح أن إحياء المسرح تم من خلال دعوته للمشاركة في تنظيم الانتخابات الرئاسية ثم التشريعية، كما دعمت وزارة الثقافة إنشاء فرق مسرحية وطنية في عدة ولايات وتشمل هيرات وقندهار وننغرهار ومزار شريف وكابول، كما أدى إصلاح الأماكن وبناء مساحات جديدة إلى إحياء الإبداع المسرحي، وبرزت العديد من العروض التي شجعها دعم المنظمات غير الحكومية، وكان إنشاء مهرجان سنوي للمسرح الوطني دافعا لانطلاق المسرح الأفغاني، وتم جمع فرق من ولايات مختلفة وأحيانًا من الخارج. وتطرق إلى مهرجان المسرح الوطني الأفغاني على مر السنين الذي أصبح حدثًا سنويًا قيمًا ومرموقًا للممثلين والمؤلفين والمخرجين في البلاد. واختتم المقال بالإشارة إلى أن المسرح الأفغاني في السنوات الثماني الماضية أن يترجم حقبة ويثير مشاعر ويدعو إلى التفكير، وعرف كيف يحشد المواهب ويزيد الوعي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
|---|
عناصر مشابهة
-
التغريب في مسرحية نسل دزدی شده "الجيل المسروق" لجلال نوراني
بواسطة: عبدالعال، عمر أبو زيد محجوب منشور: (2018) -
من الأدب الشعبي الأفغاني
بواسطة: الطرزي، السيد مبارك نصر الله منشور: (2017) -
الخطاب المسرحي والنظريات: أية علاقة
بواسطة: اشبرو، أميمة منشور: (2022) -
توظيف التراث العربى فى الرؤى الدينية للإصلاح : الأفغانى نموذجا
بواسطة: سيف الدين، عبدالله مصطفى منشور: (2018) -
قراءة في "حجر الصبر" للأفغاني عتيق رحيمي: الوقائع ليست كما تقال والحقائق ليست كما توصف
بواسطة: حمدي، منال منشور: (2022)
