ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > المغرب الأوسط المجال والسكان م...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

المغرب الأوسط المجال والسكان ما بين القرنين 4و6 هجري ،10و12 ميلادي

العنوان بلغة أخرى: Middle Maghreb Field and Population between the 4th and 6th Centuries AH., 10th and 12th Centuries AD.
المصدر: مجلة العلوم الاجتماعية والإنسانية
الناشر: جامعة محمد بوضياف المسيلة - كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية
المؤلف الرئيسي: بن عمير، زهير (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Benamier, Zohir
مؤلفين آخرين: بكاى، هوارية (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج12, ع2
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 250 - 263
ISSN: 2253-010X
رقم MD: 1360604
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
المجال الجغرافي | المغرب الأوسط | القبائل العربية | الدولة الحمادية
كلمات المؤلف المفتاحية:
المجتمع | المغرب الأوسط | أشير | جبل أوراس | قبيلة | صنهاجة | Society | Middle Maghreb | Asher | Mount Oras | Tribe | Sanhadja
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: من خلال هذه الدراسة نستعرض المجال الجغرافي لدولة بني حماد، الذي عرف تذبذباً في الحدود مع الدول المجاورة لها، بسبب طبيعة العلاقات السياسية، وكذلك المواجهات العسكرية المتكررة، فقوة الدولة في بعض الأحيان كان عاملاً أساسياً في الحفاظ على حدودها التي كانت تتوسع وتتقلص وفقاً للظروف والمتغيرات السياسية المحيطة بها، بحيث شملت معظم أراضي المغرب الأوسط الإسلامي في العصر الوسيط، نجد قبيلة صنهاجة وفروعها التي سيطرت على إقليم المغرب الأوسط وكان لها الفضل في تأسيس كيان سياسي وبعث مشروع الدولة، وبعض القبائل البربرية الأخرى. بالإضافة إلى العناصر البشرية المختلفة التي تعايشت فيما بينها وشكلت المجتمع الحمادي، وكان لهاته التركيبة البشرية دور في الحفاظ على الإطار العام لحدود الدولة طوال فترة تواجدها، بالرغم من الاختلاف في الجنس أو العرق أو حتى العقيدة، فهذا الاختلاف نتج عنه تلاقح الأفكار، وتبعه ازدهار في العمران وفي الحياة والعلمية والفكرية والاقتصادية، وهو ما تجلى لنا في الرقي الحضاري الذي بلغته دولة بني حماد في العصر الوسيط.

Through this study, we review the geographical area of the State of Beni Hammad, which has experienced fluctuations in the borders with its neighboring countries, due to the nature of political relations, as well as repeated military confrontations, the strength of the state at times was a key factor in maintaining its borders, which were expanding and shrinking according to the circumstances and political variables surrounding it, including most of the territory of the Middle Maghreb Islamic in the Middle Ages, we find the Sanhadja tribe and its branches that controlled the territory of the Middle Maghreb and were credited with establishing a political entity and resurrecting the state project, and some of the other countries, Other Berber tribes. In addition to the various human elements that coexisted among themselves and formed the Hammadi society, had a role in preserving the general framework of the state's borders throughout their existence, despite differences in gender, race or even creed, which resulted in the convergence of ideas, followed by a boom in urbanization, life, science, intellectual and economic, which was reflected in the civilized sophistication reached by the State of Bani Hammad in the Middle Ages.
ISSN: 2253-010X

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.