ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > دراسة الشبهة الإعرابية في قوله...>الوصف

دراسة الشبهة الإعرابية في قوله تعالى "لكن الرسخون في العلم منهم والمؤمنون يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك والمقيمين الصلوة والمؤتون الزكوة والمؤمنون بالله واليوم الأخر أولئك سنؤتيهم أجرا عظيما" سورة النساء "162"

العنوان بلغة أخرى: A Study of the Syntactic Suspicion in Allah Saying "لكن الرسخون في العلم منهم والمؤمنون يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك والمقيمين الصلوة والمؤتون الزكوة والمؤمنون بالله واليوم الأخر أولئك سنؤتيهم أجرا عظيما"
المصدر: أبحاث
الناشر: جامعة الحديدة - كلية التربية بالحديدة
المؤلف الرئيسي: الشهراني، جواهر بنت منيف بن عبدالله (مؤلف)
المجلد/العدد: مج10, ع1
محكمة: نعم
الدولة: اليمن
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: مارس
الصفحات: 547 - 578
DOI: 10.52840/1965-010-001-016
ISSN: 2710-107X
رقم MD: 1363119
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
الإعجاز اللغوي | القواعد النحوية | القرآن الكريم | رد الشبهات
كلمات المؤلف المفتاحية:
شبهة | إعراب | الراسخون في العلم | Suspicion | Parsing | Well-Established In Science
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: ينحصر موضوع البحث عن الحديث عن دراسة الشبهة الإعرابية في قوله تعالى: (لَكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَالْمُقِيمِينَ الصَّلَاةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالْمُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ أُولَئِكَ سَنُؤْتِيهِمْ أَجْرًا عَظِيمًا) يهدف البحث لعدة أمور من أهمها: التأصيل العلمي للموضوع المتعلق بالبحث، إبراز الجوانب اللغوية والنحوية المتعلقة بالآية، إظهار الإعجاز اللغوي والبياني في الآية. استخدمت الباحثة في البحث المنهج الاستقرائي، والمنهج الاستنباطي، والمنهج التحليلي. توصلت الباحثة لنتائج من أهمها: أهمية الإلمام بعلوم اللغة العربية من نحو وصرف وبلاغة من أجل خدمة الكتاب الكريم والذب عنه، ومعرفة كلام العرب وما صح منه ليصح لهم القياس عليه، وبخاصة المشتغلون بهذا العلم، وأن قواعد النحو والبيان التي يقول عنها المبشرون، إنما هي موضوعة على أساس القرآن الكريم؛ لأنه هو الأصل العربي الذي تواتر عن محمد رسول الله العربي صلى الله عليه وسلم. وتوصي الباحثة بأمور من أهمها: إقامة مؤسسات تهتم بالدفاع عن القران الكريم، وبيان الحق ورد الشبهات حوله، وحث طلبة العلم على البحث في مواضيع الانتصار للقران الكريم، واستخراج كنوز السلف وتابعيهم بإحسان في هذا الباب.

The research is restricted to talking about the syntactic suspicion in Allah's saying: (لَكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَالْمُقِيمِينَ الصَّلَاةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالْمُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ أُولَئِكَ سَنُؤْتِيهِمْ أَجْرًا عَظِيمًا) النساء: 162 The research aims at several issues, the most important of which are: the scientific rooting of the topic related to the research, highlighting the linguistic and grammatical aspects related to the verse, demonstrating the linguistic and expressive miracles in the verse. The researcher used the inductive method, the deductive method, and the analytical method The researcher reached several results, the most significant of which are: the importance of learning the sciences of the Arabic language in terms of grammar, morphology and rhetoric in order to serve the Holy Book and defend it; discerning the words of Arabs and what is true of it so that they can be compared to them, especially for those working in this science; and that the rules of grammar and eloquence that the missionaries propagate are based on the Holy Quran, as it is the Arabic origin that was conveyed from Muhammad, the Arab Messenger of God, may God bless him and grant him peace. The researcher recommended several matters, the most noteworthy of which are: the establishment of institutions concerned with defending the Holy Qur’an, clarifying truth and refuting suspicions about it, and urging students of knowledge to research the topics of victory of the Holy Qur’an and to extract the treasures of the predecessors and their followers in goodness in this category.
ISSN: 2710-107X

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.