ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أهمية إعادة الإرث الحضاري والع...>الوصف

أهمية إعادة الإرث الحضاري والعمراني لمدارس الموصل في العصر الاتابكي: المدرسة الكمالية نموذجا

المصدر: مجلة موصليات
الناشر: جامعة الموصل - مركز دراسات الموصل
المؤلف الرئيسي: العبايجي، ميسون ذنون عبدالرزاق (مؤلف)
المجلد/العدد: ع66
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2022
التاريخ الهجري: 1444
الشهر: كانون الأول
الصفحات: 8 - 14
رقم MD: 1363963
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
المؤسسات التعليمية | التراث الحضاري | الموصل | العصر الاتابكي
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: كشفت الورقة عن أهمية إعادة الإرث الحضاري والعمراني لمدارس الموصل في العصر الاتابكي (المدرسة الكمالية نموذجاً). وأوضحت أن الموصل شهدت منذ نهاية القرن (السادس للهجرة-الثاني عشر للميلاد) ازدهارا في الحركة العلمية، حيث أن حكام الدولة الاتابكية أنشأوا العديد من المؤسسات التعليمية وقربوا إليهم العلماء والأدباء حتى أصحبت علماً في رأسه نار كما وصفها ضياء الدين بن الأثير. وتحدثت عن المدرسة الاتابكية العتيقة التي بناها سيف الدين غازي (541-544ه،1146-1149م) ثم المدرسة الزينية. وأكدت على أن النشاط الثقافي والعلمي في الموصل كان يحظى باهتمامه ورعايته فأنشأ المدارس وعين لها المدرسين من أشهر العلماء. واختتمت الورقة بالإشارة إلى أن المدرسة تسمى في الوقت الحاضر جامع شيخ الشط نسبة إلى الحاج محمد أفندي الأفغاني المعروف بـ شيخ الشط الذي ينتمي إلى عائلة كبيرة من خراسان وسلك طريق ودفن فيها في القرن السابع الهجري. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.