المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان قراءة اقتصادية في القمة السعودية الصينية ومفاعيلها المستقبلية شراكة استراتيجية لبناء قاعدة استثمارية تدمج طريق الحرير بـ (رؤية 2030). وبين أن الخطوة المقبلة للحكومة هي خصخصة الشركة السعودية للكهرباء وتوليد (30%) على الأقل من احتياجات طاقة البلاد عبر الطاقة الشمسية. يتفق الجميع (محللون سياسيون واقتصاديون)، على أن زيارة الرئيس الصيني شي جينبينغ، إلى المملكة العربية السعودية، ولقاءه خادم الحرمين الشريفين العاهل السعودي، وتناول نتائج القمة السعودية الصينية والتحالفات التي تضمنتها، وكشف عن النظام الدولي متعدد الأقطاب، والخطوات الاستباقية في التعاطي مع التحولات العالمية منذ جائحة كورونا والحرب الروسية في أوكرانيا، مبرزا أن المملكة هي الزعيمة الفعلية لمنظمة أوبيك، مركزا على أن بذور النهضة زرعت في (2016)، وما ترتب على ذلك من تغيرات اجتماعية هائلة في السنوات الأخيرة. واختتم بالإشارة إلى دخول النساء سوق العمل وتوليها أدواراً جديدة في سوق العمل، في ظل تحسين سهولة الوصول إلى الحراك الاقتصادي في أنحاء البلاد، وتعمل في الوقت الحاضر بنسبة (25%) من السعوديات في سوق العمل، مقارنة بـ (15%) فقط في عام (2018). كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
|