المصدر: | أوراق فلسفية |
---|---|
الناشر: | كرسي اليونسكو للفلسفة فرع جامعة الزقازيق |
المؤلف الرئيسي: | أوونا، كيزيتو (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | بن جيلالي، محمد أمين (مترجم) |
المجلد/العدد: | ع105,106 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2023
|
الصفحات: | 127 - 134 |
رقم MD: | 1369304 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
عرضت الورقة موضوع بعنوان كانط وإفريقيا، المسألة العالمية. تذكر هذه الورقة المقارنة للأنظمة السياسية والإفريقية، وعرض (جاك غودبو) للمفاهيم الإنجليزية والفرنسية لحقوق الإنسان والديمقراطية، وإن أول مولود للثورة الفرنسية، تجسد للتعبير عن الديمقراطية المباشرة كأداة تستخدم للإجماع بالرأي، والنموذج الفرنسي يريد أن يؤسس إجماع في الرأي، ولأن الديمقراطية المباشرة غير محددة للشركات الصغرى، بسبب الاهتمام بالشركات الكبرى، وهذا يختلف عن النموذج الإنجليزي. وجاء الحديث عن تركيا التي لها الرغبة في محاكاة الغرب من خلال تشريعاته، والقانون (المدني السويسري، الإداري الفرنسي، الجنائي الإيطالي) كل هذا كان سببا لنشوء الجمهورية عام (1923)، طلبا للوصول للعالمية. وبينت أن العالمية تفترض قيم متعالية ومتأصلة في المجتمعات البشرية، يحدد مصطلح العالمية طابع ما هو عالمي، أي ما وراء السيطرة على الحدود، سواء كانت جغرافية أو عرقية أو اجتماعية، ومن جانب آخر يأتي مصطلح الشمولية كبديل اصطلاحي ثانوي للعالمية أو العولمة. وأشارت إلى العولمة التي تشبه بالانفجار البركاني الذي لا يقاوم باستمرار لما فيه من تغير الزمان بالمكان في المجتمع الدولي وتغير هيكلي، وانتشار لأنماط الإنتاج والاستهلاك الرأسمالي، وظهور الابتكارات العلمية والتكنولوجية، وهذا دليل على العولمة الاقتصادية وما حدث فيها من نهضة كبيرة، والعلاقة التفاعلية بين السياسي والاقتصادي في مشكلة العولمة. وأوضحت المذهب الكانطي في الحق، وخاصة الحق العام كتفسير للوضع العالمي، وهو أن للعالمية متطلبات خالصة للعقلانية العملية وهذا هو الوجه الأساسي لمذهب كانط، وهو تحقيق مجمع إداري للحق العالمي. واختتمت الورقة بالتركيز على اللغة التي تشكل عائقا أما فهم التنوع بين الأفراد، واختلاف العرق الذي يؤثر على الحق، مؤكدًا على أهمية معالجة المشكلة المتفرقة بين الفلسفة والأخلاق والسياسة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
---|