ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > معضلات تجارة الكويت الخارجية ف...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

معضلات تجارة الكويت الخارجية في النصف الأول من القرن العشرين "1918-1945 م."

العنوان بلغة أخرى: The Dilemmas of Kuwait’s Foreign Trade in the First Half of the Twentieth Century "1918-1945"
المصدر: مجلة كلية الآداب
الناشر: جامعة القاهرة - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: النعمة، نوال خلف نعمة حبيب (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Nima, Nawal Khalaf Nima Habib
المجلد/العدد: مج82, ج7
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 175 - 211
DOI: 10.21608/JARTS.2022.105094.1197
ISSN: 1012-6015
رقم MD: 1371730
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
التجارة الخارجية | الأنشطة التجارية | العلاقات الدولية | التاريخ الاقتصادي | الكويت
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

18

حفظ في:
المستخلص: تناولت الدراسة الدور الذي لعبته الكويت كبلد تجاري يعتمد على حرفة الاستيراد والتصدير برا وبحرا، فعن طريق البحر كان أسطولها السفار يقوم بإحضار مختلف البضائع الاستهلاكية والغذائية من موانئ ساحل الهند والخليج العربي؛ ليعاد تصدير جزء منها بحرا إلى الموانئ القريبة، والجزء الأكبر يعاد تصديره برا إلى بادية نجد وحائل والقصيم بواسطة القوافل، حتى أضحت محطة مهمة للقوافل التجارية. وقد أصبح هذا النشاط التجاري يشكل عائدا اقتصاديا كبيرا، ودخلا ماليا للكويت حكاما ومحكومين، لكنها لم تنعم بهذا الانتعاش الاقتصادي طويلا حتى عصفت به العديد من الأزمات ساعدت في كساد التجارة الكويتية آنذاك: أولها أزمة الجمارك بين الكويت والسعودية، والتي عرفت بأزمة المسابلة حين منع ابن سعود رعاياه من التجارة مع تجار الكويت، والتي تأثرت بها أسواق الكويت كثيرا، فأصبحت تلك الفترة من أسوأ الفترات التي مرت بها العلاقات بين حكومتي الكويت ونجد. كما تناولت نمو وانتشار نشاط التهريب بين الكويت وجاراتها مثل تجارة تهريب الأسلحة والذهب، والمواد الاستهلاكية كنتيجة حتمية لكساد تجارة الترانزيت التي اعتمد عليها اقتصاد الكويت بسبب توقف تجارة المسابلة، وأخيرا تطرقت الدراسة إلى ظهور اللؤلؤ الصناعي، وفقدان اللؤلؤ الطبيعي لأهميته كمعدن ثمين وجوهر من الدرجة الأولى، واحتضار حرفة الغوص على اللؤلؤ، كما تناولت الأزمة الاقتصادية العالمية، والتي أصابت تجارة الكويت بالشلل نتيجة للكساد التجاري، وهبوط الأسعار في العالم أجمع.

The study was titled "The Dilemmas of Kuwait’s Foreign Trade in the First Half of the Twentieth Century (1918-1945)", in which it deals with the role played by Kuwait as a trading country that depends on the trade of import and export by land and sea. The coast of India and the Arabian Gulf; part of it is re-exported by sea to nearby ports, and the bulk of it is re-exported by land to Badia Najd, Hail and Qassim. This commercial activity has become a great economic return and financial income for Kuwait, rulers and ruled, but it did not enjoy this economic recovery for a long time until it was afflicted by many crises that helped in the stagnation of Kuwaiti trade at the time. The first of these was the customs crisis between Kuwait and Saudi Arabia, which was known as the dispute crisis when Ibn Saud prevented his subjects from trading with Kuwait’s merchants, which affected Kuwait’s markets greatly, and that period became one of the worst periods in the relations between the governments of Kuwait and Najd. It also dealt with the growth and spread of smuggling activity between Kuwait and its neighbors, such as the smuggling trade in arms, gold, and consumer goods as an inevitable result of the stagnation of the transit trade on which the Kuwaiti economy relied due to the suspension of the masaba trade. The first, and the dying craft of pearl diving, then dealt with the global economic crisis, which paralyzed Kuwait's trade as a result of the commercial recession and the decline in prices worldwide.
ISSN: 1012-6015

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.