المصدر: | مجلة رواق عربي |
---|---|
الناشر: | مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان |
المؤلف الرئيسي: | مارتينيز، لويس (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Martinez, Luis |
المجلد/العدد: | مج27, ع3 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2022
|
الصفحات: | 10 - 16 |
رقم MD: | 1372205 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | +HumanIndex |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
الجزائر | الحراك | السلطوية | الحركات السياسية | الانتقال السياسي
|
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
أشار المقال إلى انتهاء الحراك الجزائري. قامت الحراك الجزائري بحركة احتجاجية شعبية غير مسبوقة لتغيير النظام بشكل سلمي، وإرساء سيادة القانون، وسعى المتظاهرون إلى التركيز على (دولة مدنية غير عسكرية)، اندلعت هذه الاحتجاجات في العاشر من فبراير (2019)، عقب قرار ترشيح عبد العزيز بوتفليقة لرئاسة الجزائر، وغادر الكثير من الشخصيات السياسية والعسكرية مناصبهم. وأبرز السبب وراء فشل الحراك، ويرجع ذلك إلى عدة أسباب منها، الاعتقالات، والترهيب، والمضايقات القانونية، وحظر التظاهرات إلى جانب الاتهامات المتعددة بتقويض أمن الدولة في إضعاف الحركة بشكل كبير، وتطلب الأمر وباءاً عالميا من أجل القضاء على الحراك وإيقاف التظاهرات، وهناك سبب آخر هو رفض الحركة تحويل نفسها لقوة سياسية منظمة، وكانت الرغبة في تغيير النظام، ورفض الحراك الاستثمار في المؤسسات السياسية سهل نسبياً قمع النظام، وأظهر المجتمع المدني من خلال الحراك طاقة وإبداع ملحوظ، سواء عبر الإنترنت أو في الشوارع. واختتم المقال بالإشارة إلى استخدام كبار القادة العسكريين بذكاء مطالب الحراك للإطاحة باللصوص وتفكيك الشبكات السياسية، والإدارية والمالية والأمنية المرتبطة بالرئيس بوتفليقة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
---|