ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > العلاقات بين مصر وإسرائيل القد...>الوصف

العلاقات بين مصر وإسرائيل القديمة من عصر الانتقال الثاني حتى نهاية الاحتلال الفارسي الأول

المصدر: المجلة العلمية لكلية الآداب
الناشر: جامعة أسيوط - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: شلبي، دينا إبراهيم سليمان (مؤلف)
المجلد/العدد: ع85
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: يناير
الصفحات: 1671 - 1696
ISSN: 2537-0022
رقم MD: 1373784
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الحضارة المصرية | تاريخ العلاقات | العلاقات الخارجية
كلمات المؤلف المفتاحية:
العلاقات المصرية | مصر وإسرائيل | مملكة إسرائيل | العناصر السامية | إسرائيل | يهوذا | اليهود في مصر | الحدود الشرقية | خروج بني إسرائيل | Egyptian Relations | Egypt and Israel | The Kingdom of Israel | Semitic Elements | Israel | Judah | Jews in Egypt | Eastern Borders | The Exit of the Children of Israel
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

12

حفظ في:
المستخلص: لم يمنع تحصين الحدود الشرقية لمصر من تسلل العناصر الأجنبية إليها، وكان العبرانيون من العناصر التي تسللت إلى مصر بحسب ادعاء المؤرخ اليهودي يوسيفيوس، والذي تحدث عن فترة الهكسوس وقد ربطت الجماعات الأجنبية المسالمة والمصريين علاقات خارجية منذ قديم الأزل، ولكن بعد تسللها إلى مصر في هجرات؛ سرعان مع استقرت في مصر وانصهرت في بوتقة المصريين، وتأثروا بأسمائهم ومعبوداتهم، وثقافتهم المصرية. إلا أن ملامح العلاقات منذ عصر الانتقال الثاني وحتى نهاية عصر الاحتلال الفارسي الأول كانت آخذة في التغير، بحسب ما تقضيه السياسة المصرية الخارجية لكل عصر؛ التي شجعت على استقرار بني إسرائيل حينا- في عصر الدولة الحديثة- ثم اتجهت إلى حدة في التعامل معهم فيما بعد. وبعد مرور ثلاثة قرون على إقامة تلك العناصر في مصر منذ عصر الهكسوس؛ نجد صدى الثقافة المصرية موجودا في معتقداتهم، وأيضا مظاهر الفن والحضارة. ونستشف من خطابات العمارنة مدى الاعتراف بسيطرة مصر، وولاء بعض حكام الشرق، واشهرهم حاكم أورشليم، وكان ذلك في عصر أمنحتب الثالث وابنه أمنحتب الرابع (اخناتون). ولما ازداد شغب العبرانيون وأصبحوا وجودهم تهديدا على حدود مصر الشرقية؛ خرج الملك سيتي الأول خرج على رأس جيش كبير في أولى سنوات حكمه، وقضى على ثورتهم. ولم يكن هناك اسما محددا لتعريف تلك الجماعات الصحراوية، التي تعرف أحيانا بقبائل الشاسو، أو العبرانيين، أو بني إسرائيل. وفيما يتعلق بالأخير تتفق الباحثة مع رأي دكتور رمضان عبده أن قراءة اسم اسرائيل والذي وجد على لوحة مرنبتاح قراءة غير صحيحة، ويتبنى عليها قراءة تاريخية وفهم خاطئ، وقد تم مناقشة ذلك تفصيلا. أما في العصور المتأخرة للحضارة المصرية، كانت العلاقات بين مصر وإسرائيل غير واضحة بسبب سقوط مصر في مشاكلها الخارجية والداخلية، وبعد سقوط مملكة إسرائيل ويهوذا هاجر اليهود إلى مصر، وعملوا كمرتزقة في الجيش. وفي عصر الاحتلال الفارسي لم يساند اليهود المصريين في ثوراتهم؛ مما أدى إلى الحنق عليهم وتدمير معبدهم في مصر عام 410 ق.م.

The fortification of the eastern borders of Egypt didn't prevent the infiltration of the foreign elements, and the Hebrews were among this elements that infiltrated to Egypt, according to the claim of the Jewish historian Youssevius, who talked about the Hyksos period. The peaceful foreign groups and the Egyptians have linked external relations since ancient times, but after they infiltrated Egypt as migrations; Soon, it settled in Egypt and fused in the crucible of the Egyptians, and they were influenced by their names, deities, and culture. However, the features of relations from the era of the second transition until the end of the first Persian occupation were taking change, according to what the Egyptian foreign policy spends for each period; Which encouraged the stability of the Children of Israel at the time - in the New Kingdom - and then went to intense in dealing with them later. Three centuries after the establishment of these elements in Egypt since the Hyksos; We find the Egyptian culture is present in their beliefs, as well as manifestations of art and civilization. We discover from Al-Amarna's Letters the extent of recognition of Egypt's control, and the loyalty of some rulers of the East, the most famous of them is the ruler of Jerusalem, and that was in the reign of Amenhotep III and his son Amenhotep IV (Akhenaten). And when the riots of the Hebrews increased and their presence became a threat to the eastern borders of Egypt; King Sety I came out at the head of a large army in his first year of the rule, and he eliminated their revolution. There was no specific name to define these desert groups, which are sometimes known as the tribes of the Shasso, the Hebrews, or the children of Israel. With regard to the latter, the researcher agrees with the opinion of Dr. Ramadan Abdu, that reading the name of Israel, which was found on the Merneptah Stela, is an incorrect reading, and it is adopted by a historical reading and a wrong understanding, and this was discussed in details. As for the late ages of the Egyptian civilization, the relations between Egypt and Israel were unclear, because of the fall of Egypt in its external and internal problems, after the fall of the Kingdom of Israel and Judah the Jews immigrated to Egypt, and worked as a mercenary in the army. In the era of the Persian occupation, the Egyptian Jews didn't support their revolutions; Which led to destroying their temple in Egypt 410 BC.
ISSN: 2537-0022

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.