ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التمايز والمغايرة للرؤية الفلسفية بين الوجود والماهية: دراسة تحليلية

المصدر: حولية المنتدى للدراسات الإنسانية
الناشر: المنتدي الوطني لأبحاث الفكر والثقافة
المؤلف الرئيسي: الحسن، زينة علي جاسم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع54
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: آذار
الصفحات: 543 - 561
DOI: 10.35519/0828-000-054-021
ISSN: 1998-0841
رقم MD: 1374686
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الوجود | الماهية | العدم | Existence | Essence | Nothingness
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

5

حفظ في:
المستخلص: إن الأشياء تنقسم بحسب الحصر العقلي إلى ثلاثة أنواع: الوجود، الماهية، العدم، وبعبارة أخرى إلى النور والظل والظلمة وكل ممكن الوجود فهو مركب من الماهية وهي أمر لا يأبى الوجود ولا العدم ومن الوجود الذي لا يأبى بذاته العدم وبعبارة أخرى فكل ممكن الوجود مركب من النور والظلمة غير أنه يجب أن يكون من قبال هذا النور المحض حيث لا ظلمة تعتريه وهو واجب الوجود الذي يأبى بذاته العدم وكما يقال فإن (الحق ماهيته أنيته) أي أن الخالق من به ماهية نفس وجوده.

Things are divided according to mental confinement into three types: Existence, Essence, and Non-existence, in other words, into light, shadow, and darkness, and every possible existence is composed of essence, which is something that does not reject existence or non-existence, and from existence that does not in itself reject nonexistence. In other words, every possible existence is composed of Light and darkness, however, it must come from the face of this pure light, where there is no darkness that surrounds it, and it is the necessary existence that by itself rejects non-existence

ISSN: 1998-0841