المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع هلال رمضان حفوة تاريخية وابتهاج أدبي. استعرض المقال بالحديث عن هلال رمضان واستقباله بحفاوة وسرور، فكل الدول الإسلامية تعتني به عناية فائقة وترصد مطالعة الهلال، وعند ثبوت رؤيته تضاء المآذن في كل المساجد، وتحتفل به وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة. وميز الله تعالى هذا الشهر بفيض من الخيرات والرحمات، وأهتم الفقهاء بأحكام رؤيته، كما اهتم علماء الفلك والحساب بمطالع الهلال ووسائل رصده ووقت ولادته. وأشار إلى موكب رؤية الهلال، دكة القضاة سن ابن لهيعة لمن بعده من القضاة سنة حسنة، كانوا يخرجون لرؤية الهلال من جامع عبود بسفح المقطم، وأعد دكة للقضاة مرتفعة لمشاهدة الهلال بسهولة، وصف ابن بطوط. وأبرز الحفاوة الأدبية لهلال الشهر الفضيل، ولأحمد شوقي طريقة في استقبال رمضان، حيث نظم له شعرا، والإشادة بالهلال من قبل الشاعر الأردني محمد درويش. واختتم المقال بالإشارة إلي أشواق رمضانية، واهتم به الشاعر محمد عبد الرحمن. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
|