المستخلص: |
تناول المقال موضوع دار حول ميليشيا فاجنر، وهي الميليشيا التابعة للجيش الروسي في سوريا وقد انضمت إلى قواتها في مالي واستولت على المشهد الأوكراني، وذكر أن مشاركة الجماعات شبه العسكرية كمساعدين للسلطة الروسية ليس جديدا، حيث كان لها مصطلح مرادفا للشرطة. ويرى المدافعين عن سيادة القانون أن التحالف بين الحكومة وجماعة فاجنر أمر مقلق، وذلك لأن هذه القوة تلعب لعبة خطيرة تضعها في موقف حساس تجاه الجيش والقضاء. وانتقل إلى الموقف الروسي الحالي لروسيا تجاه البلد المجاور والذي يتضمن عنصرا إمبراطوريا وعنصرا عرقيا وذلك وفقا للمعنى الذي تعطيه مختلف الجهات الفاعلة القومية لغزو أوكرانيا. واختتم المقال بالإشارة إلى أن روسيا تعمل علانية كدولة تسهم في إعادة تشكيل النظام العالمي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
|