ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ميلوني في طرابلس: ما أشبه الليلة بالبارحة!

المصدر: آفاق سياسية
الناشر: المركز العربي للبحوث والدراسات
المؤلف الرئيسي: الزائدي، مصطفى محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع102
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: مارس
الصفحات: 72 - 74
رقم MD: 1376468
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
LEADER 02618nam a22002057a 4500
001 2127650
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a الزائدي، مصطفى محمد  |e مؤلف  |9 407301 
245 |a ميلوني في طرابلس:  |b ما أشبه الليلة بالبارحة! 
260 |b المركز العربي للبحوث والدراسات  |c 2023  |g مارس 
300 |a 72 - 74 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e تحدث المقال عن مليوني في طرابلس... ما أشبه الليلة بالبارحة. ذكر مصطفى الزائري عن إيطاليا (1911) بعد سنوات من توحيدها، قامت بالبحث عن مناطق توسع أسوة بالدول الأوروبية، فلم تجد سوى ليبيا الخاضعة لسلطة الإمبراطورية العثمانية المريضة، وهضبة إثيوبيا، فأرسلت المستكشفين، وأقامت مراكز اقتصادية، وفتحت بنك روما في طرابلس. وبين أن إيطاليا والدول الغربية وجدت في سقوط الدولة وانتشار الفوضى بعد (2011) فرصة للتدخل في ليبيا. وأوضح أنه سبق وأن وقعت الحكومة المغتصبة للسلطة عدة اتفاقيات مشبوهة مع دول أجنبية ومن أخطرها الاتفاق مع (إيطاليا وفرنسا على توطين المهاجرين في مثلث مرزق بالجنوب الليبي. وأكد أن الغاز الليبي هو الرابط الأهم بين الترك والطليان، والعملية بالنسبة لهم ليست صعبة في وجود شخصيات كارتونية اغتصبت السلطة في ليبيا. واختتم المقال بالتأكيد على، أي توقيع لاتفاقيات مهما كان حجمها ومضمونها، يضرب بكل شيء عرض الحائط، وسيكبل الأجيال القادمة بقيود قد يصعب كسرها، فالعدو سيجد فيها عذرا كافيا لبقاء هيمنته على بلادنا رغم افتقار الحكومة لأبسط قواعد الشرعية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 
653 |a الاحتلال الإيطالي  |a المقاومة الشعبية  |a الاتفاقيات الدولية  |a ليبيا 
773 |4 العلوم السياسية  |6 Political Science  |c 017  |l 102  |m ع102  |o 1450  |s آفاق سياسية  |t Political prospects  |v 000 
856 |u 1450-000-102-017.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a EcoLink 
999 |c 1376468  |d 1376468