ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الاغتراب المكاني: النوستاليجيا

المصدر: فكر وإبداع
الناشر: رابطة الأدب الحديث
المؤلف الرئيسي: جبيلي، دعاء محمد أحمد محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ج144
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: مايو
الصفحات: 191 - 205
رقم MD: 1377387
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

19

حفظ في:
المستخلص: سعت الدراسة إلى التعرف على الاغتراب المكاني (النوستاليجيا). وبينت أن جغرافية الغربة أو الغربة الجغرافية هي الغربة المادية بالبعد والنأي عن الوطن سواء بشكل قصري بالنفي أو طوعي بالهجرة أو الانسلاخ عن المحيط الأسري وهي غربة في المكان، مبينة جمعها بين الغربة كحالة شعورية وبين البعد المادي. وأكدت على أن لظاهرة الاغتراب المكاني أهمية كبيرة في الرواية الحديثة. وتطرقت إلى تنوع الأمكنة في روايات هنا ما بين الإيجابية والسلبية، والذي يسمى بـ (الأمكنة المعادية والألفية). وأوضحت أن رواية (صوفيا) وجد (الرياض) الوطن في مقابل (بيروت)، مشيرًة إلى أنه وعلى الرغم من أن الرياض هي الوطن إلا أن حضورها كمكان سردي كان قليل، مبينة أن الغربة المتمثلة في (بيروت) هي الحاضن له رغم قساوة تلك الغربة وإحساسه بأنها تعامله كغريب. وأكدت على تأنسها في وقتها الحاضر بالبهجة والجمال الخارجي في استعارة تقابليه. وتناولت صورة كنائية عن التكبر والعجرفة التي عرف بها بعض أبناء المجتمع السعودي أو الخليجي بشكل عام. وأشارت إلى تعدد دلالات الاغتراب لغويًا من خلال ألفاظه موضحًة حركية الصورة من خلال تعدد البلدان. واختتمت الدراسة ببيان أن رواياتها شكلت مجموعة من العقد البؤرية المحورية التي تتشابك فيها الأحداث وتتقاطع من خلال شخوصها الاغترابية سواء كانت هذه الشخصيات محورية أم ثانوية، وكان اغترابها اختياريًا أم قسريًا، حيث أن لكل شخصية من شخصياتها تبحث عما هو مفقود لديها وسبب أساسي في اغترابها. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2024

عناصر مشابهة