ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أوجه الاختلاف بين الربح الزكوي والربح الضريبي وفقا للأنظمة السعودية

المصدر: مجلة المحاسبة
الناشر: الجمعية السعودية للمحاسبة
المؤلف الرئيسي: يوسف، محمد عبدالمنعم (مؤلف)
المجلد/العدد: س24, ع64
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2023
التاريخ الهجري: 1444
الصفحات: 16 - 17
رقم MD: 1378495
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

42

حفظ في:
المستخلص: أفصح المقال عن أوجه الاختلاف بين الربح الزكوي والربح الضريبي وفقًا للأنظمة السعودية. إن ضريبة الدخل الشخصي يخضع لها المقيم غير السعودي الذي يمارس النشاط في المملكة، وكذلك الشخص غير المقيم الذي يمارس النشاط في المملكة وذلك من خلال منشأة دائمة، وكذلك شركة الأموال المقيمة عن الحصص المملوكة بشكل مباشر أو غير مباشر للأشخاص غير السعوديين، وكذلك جميع العاملين في استثمار الغاز الطبيعي وإنتاج الزيت والمواد الهيدروكربونية. ويتحدد وعاء الضريبة عن طريق تعديل صافي الربح المحاسبي للوصول إلى صافي الربح الضريبي. أما جباية الزكاة يخضع لها الأشخاص الطبيعيون السعوديون المقيمون في المملكة، بجانب الشركات المقيمة في المملكة عن حصص الشركاء السعوديين ومن يعامل معاملتهم من مواطني دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية. وأشار المقال إلى مصروفات إهلاك الأصول الثابتة عند تحديد صافي الربح الضريبي، وكيفية تقسيم الأصول القابلة للاستهلاك إلى مجموعات وحساب قسط الاستهلاك لكل مجموعة، وتحديد صافي الربح المعدل الزكوي وفق المادة الثامنة من اللائحة التنفيذية لجباية الزكاة، ورواتب المكلفين عند تحديد الربح الضريبي كما تشير إليها المادة الثالثة عشرة من نظام ضريبة الدخل. وأختتم المقال بالتأكيد على عدم السماح بخصم الإهلاك المحسوب وفقًا للطرق المحاسبية ويتم فقط خصم الاستهلاك الضريبي وفقًا لنظام المجموعات عند تحديد صافي الربح الضريبي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023