المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | حافظ، صبري (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع183 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2023
|
الشهر: | فبراير |
الصفحات: | 41 - 44 |
رقم MD: | 1378612 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
القى المقال الضوء على رواية اليوم السابع. والتي نشرت عام (2013) بعد فترة من الصمت الطويل، والتي أعاد فيها عدد مرموق من الكتاب مكانة الأشباح من جديد في الأدب الصيني، وعلى رأسهم مويان الفائز بنوبل (2012) في روايته الحياة والموت يبهظان كاهلي؛ ذلك لأن للأشباح تاريخًا عريقًا في الأدب الصيني القديم، وخاصة في مراحل التحول والإشكاليات التاريخية والمحن، والتي تنتشر فيها الحيرة، ويصعب الاختيار بين مملكة تنهار وأخرى في طريقها للهيمنة. كما أشار إلى انشغال الأدب الصيني بالتمييز بين نوعية روايات أدب الأشباح القديمة والتي تواصل ظهورها حتى بلغت ذروة ازدهارها في فترة التحول. وإن الرواية لا تنشغل في الواقع بطقوس الموت والدفن التقليدية، إنما بإبراز المفارقات الاجتماعية الصارخة بين الفقراء والأغنياء. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2024 |
---|