ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ما الجديد الذي لم يكتبه أدباء الغرب ويمكن لكاتب شرقي أن يخطه بقلمه؟: الدرب الذهبي للأدب العربي

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الثقافة والفنون والتراث
المؤلف الرئيسي: الأهدل، وجدي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع183
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: فبراير
الصفحات: 102 - 103
رقم MD: 1378719
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: ناقش المقال تساؤل وجداني عن الجديد الذي لم يكتبه أدباء الغرب ويمكن لكاتب شرقي أن يخطه بقلمه تحت عنوان الدرب الذهبي للأدب العربي. كتابة الرواية لم تعد حكرًا على الأدباء فقط بل اتجه إليها العديد وبالفعل حققت نجاحًا باهرًا أضاف لمجال الرواية قيمة ومعنى، ولكن من الغريب أن الرواية العربية المعاصرة ليست حاضرة في الثقافات الأخرى، ولم تؤثر في القراء حول العالم كما فعلت غيرها من الروايات الروسية والإنجليزية والفرنسية، على الرغم من حصول نجيب محفوظ جائزة نوبل للأدب العالمي 1988م الذي كان بمثابة فتح الطريق نحو العالمية إلا أنه لم يحدث. وأوضح المقال أن البيئة المحلية للكاتب تمتلك بداخلها تيارها الكتابي الخاص، وعلينا الاتجاه نحو الأدب المعبر عن الحكايات الشعبية والخرافات والطرائف وسير الأوليين وأمثال شعبية وحكم وأقوال مأثورة مما يعزز من هويتنا. واختتم المقال بالتأكيد على أنه حينما تكف الذات عن النظر إلى الأخر والافتتان به وتنظر إلى نفسها وتنجح في فهم من تكون فحينئذ ستحدث المعجزة ويتجاوب الشكل مع المضمون ويتسق البناء مع مكوناته ويتخلق أدب عربي لا نظير له في آداب الشعوب الأخرى. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2024

عناصر مشابهة