ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







حركة الإصلاح والتحديث في الدولة العثمانية منذ أواخر القرن السابع عشر حتى عام 1918 م.

العنوان بلغة أخرى: The Reform and Modernization Movement in the Ottoman Empire from the Late Seventeenth Century Until 1918
المصدر: مجلة مركز بابل للدراسات الإنسانية
الناشر: جامعة بابل - مركز بابل للدراسات الحضارية والتاريخية
المؤلف الرئيسي: محمود، ساهرة حسين (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Mahmoud, Sahira Hussein
المجلد/العدد: مج13, ع2
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2023
الصفحات: 1093 - 1112
DOI: 10.33843/1152-013-002-045
ISSN: 2227-2895
رقم MD: 1379207
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الدولة العثمانية | الإصلاح | حركة التحديث | دعاة الإصلاح | الدستور العثماني | Reform | Advocates of Reform | Ottoman Empire Ottoman Constitution | Modernization Movement
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 06766nam a22002417a 4500
001 2130445
024 |3 10.33843/1152-013-002-045 
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |9 430529  |a محمود، ساهرة حسين  |e مؤلف  |g Mahmoud, Sahira Hussein 
245 |a حركة الإصلاح والتحديث في الدولة العثمانية منذ أواخر القرن السابع عشر حتى عام 1918 م. 
246 |a The Reform and Modernization Movement in the Ottoman Empire from the Late Seventeenth Century Until 1918 
260 |b جامعة بابل - مركز بابل للدراسات الحضارية والتاريخية  |c 2023 
300 |a 1093 - 1112 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a تنبه العثمانيون ولاسيما رجال التحديث والإصلاح، ومنذ أواخر القرن السابع عشر الميلادي، إلى ضرورة الإصلاحات في هيكلية الدولة العثمانية. فقد أثبتت هزائمهم في فينيا عام 1683م، وعقد صلح كوجك كينارجي مع روسيا القيصرية عام 1774م، وأنهم بحاجة إلى الإصلاح العسكري لاستعادة مكانتهم السابقة، وأصبح لزاماً عليهم أن يقتبسوا من الغرب لتفوقهم من الناحية العسكرية. وبما أن الدولة العثمانية كانت عسكرية منذ تكوينها لذلك، كان لابد من إصلاحات في الجانب العسكري، ومن ثم التوجه إلى النواحي الإدارية والمالية والقضائية والتعليمية، ونظرًا لأهمية هذا الموضوع جاء سبب الاختيار له كعنوان لبحثنا المتواضع. ومحاولة دراسة مشكلة البحث من خلال توضيح دور السلاطين العثمانيين ورغبتهم في التحديث والإصلاح، والذين أدركوا أن الدولة العثمانية لم تعد الدولة السائدة في أوروبا والمشرق العربي، لاسيما وأن علامات الضعف والانحلال أخذت تظهر في جسم الدولة العثمانية منذ أواخر القرن السابع عشر للميلاد، متمثلة بفساد إدارتها وسوء نظامها الاقتصادي وهزائمها العسكرية. تناول العديد من الباحثين في دراسات علمية أكاديمية هذا الموضوع، من وجهات نظر متعددة، وقد توخينا أن نقرأ ونحلل ونفسر بشكل علمي وتأريخي كل هذه الدراسات؛ لنخرج بدراسة ملمة وشاملة حول طبيعة حركة الإصلاح والتحديث في الدولة العثمانية. قسم البحث إلى مقدمة ومحوران وخاتمة، أستعرض المحور الأول منه المحاولات الأولى للحركة الإصلاحية، منذ أواخر القرن السابع عشر للميلاد، وحتى إعلان الدستور في عام 1876م. ودرس المحور الثاني التنظيمات والتحديثات في الدولة العثمانية ما بين عامي (1876-1918م). توصلت دراسة البحث إلى بعض النتائج الأولية ومنها: أن هذه الإصلاحات قد تمت لإرضاء الدول الأوربية، في أوقات الحاجة إليها، ولم تكن هذه الإصلاحات لتدل على سياسة تحررية مرسومة من لدن سلاطين آل عثمان، الذين تخلوا عن هذه الإصلاحات بزوال الظروف التي أدت إليها.  |b Since the late seventeenth century AD, the Ottomans, especially the men of modernization and reform, have been alerted to the need to introduce modernization into the structure of the Ottoman Empire. Their defeats at Vienna in 1683, the peace of Koçek Kinarje with Tsarist Russia in 1774, proved that they needed military reform to regain their former status. They had to quote from the West for their military superiority. Since the Ottoman Empire has been military since its formation, therefore, it was necessary to introduce reform and modernization in the military aspect, and then turn to the administrative, financial, judicial and educational sides. Due to the importance of this matter comes the reason for choosing this the title for this research. And the try to study the problem of the research by clarifying the role of Ottoman leaders and their desire for modernization and reform, who realized that the Ottoman Empire is no longer the dominant in Europe, and the Levant, especially since the cracks of weakness and decay have been gnawing in the body of the Ottoman Empire since the late seventeenth century AD, represented by the corruption of its administration, poor economic and military defeats. Many researchers in academic scientific studies have approached this subject, from various perspectives, I avoid to read, analyze and explain scientifically and historically all these studies, in order to come up with a familiar and comprehensive study on the nature of the reform and modernization movement in the Ottoman Empire. The research is divided into an introduction, two axes and a conclusion. The first axis reviews the first attempts of the reform movement, from the late seventeenth century AD, until the proclamation of the Constitution in 1876 AD. The second pivot studies the regulations and modernizations in the Ottoman Empire between 1876 and 1918. The research study reached some preliminary results, including: that these reforms were carried out to satisfy European countries, in times of need, and were not to indicate a libertarian policy drawn by the sultans of Al Othman, who abandoned these reforms with the disappearance of the conditions that led to them. 
653 |a التاريخ العثماني  |a التنظيمات الإصلاحية  |a التفوق الأوروبي 
692 |a الدولة العثمانية  |a الإصلاح  |a حركة التحديث  |a دعاة الإصلاح  |a الدستور العثماني  |b Reform  |b Advocates of Reform  |b Ottoman Empire Ottoman Constitution  |b Modernization Movement 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |4 التاريخ  |6 Humanities, Multidisciplinary  |6 History  |c 045  |e Journal Of Babylon Center For Humanities Studies  |f Mağallaẗ markaz Bābil li-l-dirāsāt al-insāniyyaẗ  |l 002  |m مج13, ع2  |o 1152  |s مجلة مركز بابل للدراسات الإنسانية  |v 013  |x 2227-2895 
856 |u 1152-013-002-045.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1379207  |d 1379207