من تاريخ علم النفس في مصر: دكتور محمد عثمان نجاتي "الجزء الأول"
| المصدر: | علم النفس |
|---|---|
| الناشر: | الهيئة المصرية العامة للكتاب |
| المؤلف الرئيسي: | نجاتي، محمد عثمان (مؤلف) |
| مؤلفين آخرين: | رجب، آمال كمال (محاور) |
| المجلد/العدد: | س35, ع135 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: |
مصر |
| التاريخ الميلادي: |
2022
|
| الشهر: | ديسمبر |
| الصفحات: | 126 - 135 |
| ISSN: |
1110-0745 |
| رقم MD: | 1379946 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | EduSearch |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
عدد مرات التحميل
19
| المستخلص: |
كشف المقال عن لمحة من تاريخ علم النفس في مصر، وحوار مع الدكتور (محمد عثمان نجاتي) (الجزء الأول). تناول المقال سرد لحياة الدكتور نجاتي، منذ التحاقه بكلية الآداب سنة (1934)، وتخرج عام (1938)، كان دارسا لعلم النفس، ولم يكن لعلم النفس كيان واضح في الجامعات المصرية، وليست به أقسام، على عكس الفلسفة فكان لها أقسام عديدة، فكان علم النفس يدرس كفرع من فروع الدراسات الفلسفية. واختار نجاتي رسالة الماجستير قريبة من علم النفس الإسلامي وهو الإدراك الحسي عند ابن سينا. وأقر بأن له تجربتين تم نشرهما في مجلة علم النفس التجريبي، وذكروا في أكثر من مرجع في أمريكا، تم نشر التجربتين في الجمعية الألمانية، درس في علم النفس الإكلينيكي وهو من علوم علم النفس التجريبي، ثم بدأت الاهتمام بشيء جديد هو الاختبارات السيكولوجية، تم ترقيته كمدير إدارة بقسم الاستعلامات لتنظيم وإنشاء قسم جديد وهو قسم إدارة تحليل الرأي العام، كان معلما لكيفية قراءة المقالة وتحليلها. كان له العديد من الإسهامات منها، نشر الثقافة النفسية، وكتب في مجله الإذاعة تحت مسمى علم النفس في خدمة المجتمع. واختتم الحوار بتعيين نجاتي أستاذ لعلم النفس، وتم سفره لدولة الكويت. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
|---|---|
| ISSN: |
1110-0745 |
عناصر مشابهة
-
منهج التأصيل الإسلامي لعلم النفس
بواسطة: نجاتي، محمد عثمان منشور: (1990) -
القلق لسيجمند فرويد
بواسطة: نجاتي، محمد عثمان منشور: (1963) -
إختبارات الشخصية والميول وتطبيقها في الصناعة والتجارة
بواسطة: نجاتي، محمد عثمان منشور: (1958) -
منهج التأصيل الإسلامي لعلم النفس
بواسطة: نجاتي، محمد عثمان منشور: (1990) -
القرآن وعلم النفس
بواسطة: نجاتي، محمد عثمان منشور: (1982)
