المستخلص: |
تناول المقال نصوص (90) النافذة المشرقة التي لم تفقد توهجها. تحدث عن اجتماع أخر الأسبوع يوم الخميس في صالون يطلق عليه، صالون مستجاب، ليصبح البيت بمثابة قبلة لجميع الكتاب، والشعراء، والفنانين والتلاميذ، الذين يدرسون في معهد الفنون المسرحية، وكان لهذا الصالون الشغب والصخب، في عيون الجميع من مصر ومن خارجها. ويتم خلاله قراءة قصة قصيرة، أو إلقاء قصيدة، أو الدندنة على أوتار العود، وجاءت لهذا الصالون كتب تحمل (نصوص 90)، أصحابها هم جماعة تريد أن تقدم شيئا جديدا للساحة الصاخبة في بداية التسعينيات، وفي هذا الوقت كثرت الجماعات، وظهرت جماعة باسم الفجر، وجماعة جاليري (68). واختتم المقال بالإشارة على جماعة (90) والثقل الإبداعي لها، لذي تطور من خلال اللقاء بين الأجيال، استطاعت أن تقدم تطورا في المشهد، الإبداعي والسردي المصري، وقدمت تطوير في قدرات أعضائها الإبداعية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
|