المستخلص: |
سلط المقال الضوء على حوار مع الكاتب عادل سعد. تناول المقال رؤية الكاتب للشارع الأدبي في الوقت الراهن بأنه عشوائيات بداخله بلطجية ومساكين وغوغاء ولا أحد مهتم بتنظيم المكان. وأشار إلى روايته (رمضان المسيحي) والتي كتبها كاملة في نفس واحد وكانت تجربة حقيقية موجودة بداخله، وعمل في مهن عديدة آخرها الصحافة وتدرج إلى منصب رئيس تحرير ومؤسس ومدير مركز الهلال للتراث. وأوضح أن معظم الروايات التاريخية كلام فارغ وأصحابها يهربون للتاريخ لأنهم ليس لديهم رواية ولا تجارب فيلجأون لنقل صفحات من تغري بردي. وتحدث عن روايته (الأسايطة) وهي أول أعماله ولكنها خرجت بعد رواية (رمضان المسيحي) و(البابا مات) وتتحدث عن مدينة عدد سكانها خمسة ملايين ومن أيام محمد علي باشا إلى عتبات ثورة يناير. واختتم المقال بالإشارة إلى أعجابه بكتاب ألف ليلية وليلية الكتاب السحري العجيب الذي خرجت من عباءته كل المدارس القديمة والجديدة في السرد والرواية منذ ألف سنة وحتى الآن. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
|