ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

المصدر المتوهم "المتصيد" في القرآن الكريم: دراسة نحوية دلالية إحصائية

المصدر: مجلة وادي النيل للدراسات والبحوث الإنسانية والاجتماعية والتربوية
الناشر: جامعة القاهرة - فرع الخرطوم - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: عيسى، عبدالرحمن أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج38, ع38
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: أبريل
الصفحات: 305 - 326
ISSN: 2536-9555
رقم MD: 1381294
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
LEADER 06348nam a22002177a 4500
001 2132573
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a عيسى، عبدالرحمن أحمد  |q Issa, Abdulrahman Ahmed  |e مؤلف  |9 730637 
245 |a المصدر المتوهم "المتصيد" في القرآن الكريم:  |b دراسة نحوية دلالية إحصائية 
260 |b جامعة القاهرة - فرع الخرطوم - كلية الآداب  |c 2023  |g أبريل 
300 |a 305 - 326 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a أريد أن أبين للقارئ الكريم في هذا البحث: المصدر المتصيد أو المتوهم، الذي لم تتداوله كتب النحو كثيرا، ولم يضع له النحاة بابا من أبواب النحو، لأن قارئ القرآن الكريم، أو الشعر العربي أو النصوص النثرية، قد يجد الاسم أو المصدر المعطوف ولا يجد اسما معطوفا عليه قبله فيحتار في الأمر. من أجل ذلك تناولت هذا الموضوع، واستشهدت فيه بأقوال العرب شعرا ونثرا، ثم جمعت ما استطعت من الآيات القرآنية التي وردت فيها المصادر المتصيدة، أرجو من الله العلي القدير أن يوفق قارئه حتى يستفيد منه. فالمصدر المتوهم هو المصدر الذي يفهم ويؤول من خلال سياق الكلام، والذي جعل النحاة يستنبطونه من خلال سياق الجملة، وهو المصدر المفهوم من الجملة الواقعة قبل مصدر أو جملة معطوفة عليها بحرف العطف مؤولة بمصدر، وليست له قاعدة، ولا حرف يؤول منه. وقد ورد المصدر المتوهم في اللغة العربية في النثر والشعر كثيرا، ومما ورد من هذا النوع قولهم: لألزمنك أو تعطيني حقي، على أن تعطي فعل مضارع منصوب بأن مضمرة، وأن وما دخلت عليه يؤول بمصدر، إذا علينا أن نتصيد من الجملة السابقة مصدرا لنعطف عليه هذا المصدر. ومما جاء على هذا النحو: قوله تعالى: (ولَئِنْ أَصَابَكُمْ فَضْلٌ مِّنَ اللَّهِ لَيَقُولَـنَّ كَأَن لَّمْ تَكُن بَيْنَكُمْ وبَيْنَهُ مَوَدَّةٌ يَا لَيْتَنِي كُنتُ مَعَهُمْ فَأَفُوزَ فَوْزًا عَظِيمًا) المصدر المؤول من قوله فأفوز هو: الفوز، فالفاء عاطفة، وأفوز فعل مضارع منصوب بأن مضمرة بعد الفاء وهي وما دخلت عليه مؤول بمصدر معطوف على مصدر متوهم، أي ثمة وجودي معهم ففوز عظيم، وإن لم تقدر مصدرا متوهما فأين يعطف هذا المصدر المؤول؟ لأجل ذلك حاولت جمع هذه المصادر وتحليلها هنا، وما توفيقي إلا بالله.  |b The imaginary (fictitious) root of words in the Holy Quran I want to explain to the noble reader in this research: imaginary root of words, which Arabic grammar books did not discuss much, and Arabic grammarians did not reserved a chapter for this subject in grammar sections, because the reader of the Holy Qur'an, Arabic poetry or prose texts may find the name or the joint root but not A given name before it, then he will be confused about the matter. For this purpose, I dealt with this topic, and cited the sayings of the Arabs in poetry and prose, and then I gathered as many Qur'an verses as possible in which the Imaginary roots of words are evoked. I ask Almighty Allah to help the reader so that he can benefit from it. The Imaginary root of words is the root that is understood and interpreted through the context of speech, and which grammarians could deduce it through the context of the sentence, and it is the root that understood from the sentence placed before the root or a sentence attached to this sentence by the conjunction and, is interpreted by a root, and it has no rule, nor a letter interpreted from it. The fictitious root in the Arabic language has been mentioned in prose and poetry a lot, and from what has been mentioned of this type is the saying: لألزمنك أو تعطيني حقي , here إلى أن تعطي is in present tense verb referred to by an implicit أن and that أن I is interpreted by a root, so we have to imagine from the previous sentence a root so that we can attach this root to it. And from what came in this subject: Allah the Almighty said (ولَئِنْ أَصَابَكُمْ فَضْلٌ مِّنَ اللَّهِ لَيَقُولَـنَّ كَأَن لَّمْ تَكُن بَيْنَكُمْ وبَيْنَهُ مَوَدَّةٌ يَا لَيْتَنِي كُنتُ مَعَهُمْ فَأَفُوزَ فَوْزًا عَظِيمًا) The interpreted root from فأفوز is الفوز , the ف letter is a conjunction and أفوز is in present tense verb referred to by an implicit أن after the ف letter and is interpreted by a root attached to a fictitious root that is,ثمة وجودي معهم ففوز عظيم If we did not consider a fictitious root where can be attached the interpreted root. For that, I tried to collect these roots and analyze them here, and my success is only from Allah. 
653 |a النصوص القرآنية  |a المعاني القرآنية  |a النحو القرآني  |a المصدر الصريح  |a المصدر المتوهم 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |4 العلوم الاجتماعية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |6 Social Sciences, Interdisciplinary  |c 010  |f Wadī Al-Nīl Lil Dirāsāt wa Al-Buẖūṯ Al-Insāniyyaẗ wa Al-Iğtimāʿiyyaẗ wa Al-Tarbawiyyaẗ  |l 038  |m مج38, ع38  |o 2370  |s مجلة وادي النيل للدراسات والبحوث الإنسانية والاجتماعية والتربوية  |v 038  |x 2536-9555 
856 |u 2370-038-038-010.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a EduSearch 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1381294  |d 1381294 

عناصر مشابهة