ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > إشكالية الدال والذات عند أوديب...>الوصف

إشكالية الدال والذات عند أوديب: قراءة من منظور التحليل النفسي اللاكاني

العنوان بلغة أخرى: The Oedipus as a Linguistic Problem According to the Lacanian Psychoanalysis
المصدر: مجلة جامعة دمشق للآداب والعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة دمشق
المؤلف الرئيسي: خلوف، حسام (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Khallouf, Husam
مؤلفين آخرين: السيد، غسان بديع (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج39, ع2
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: مايو
الصفحات: 1 - 10
ISSN: 1818-5010
رقم MD: 1383429
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
النظام الرمزي | التحليل النفسي | البنية الخيالية | العقدة الأوديبية | جاك، لاكان، ت. 1981 م.
كلمات المؤلف المفتاحية:
الدال | الخيالي | المرآوي | الرمزي | اللاكانية | النظام | البنية | النسق | معجم القرابة | سفاح المحارم | عقدة أوديب | The Imaginary Order | The Symbolic Order | Order | Structure | The Mirror Stage | Lacanian | Signifier | Oedipus Complex
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: كل نظريات التحليل النفسي تبدأ من سوفوكليس، فتتحدد مكانتها بوساطة ما تقدمه من تفسير لمركب أوديب. وإذا كان فرويد قد قرأه في سياق البيولوجيا والجنس، فإن لاكان قرأه بوصفه إشكالية لغوية؛ فأوديب ليس سوى ضحية الجهل باسمه الحقيقي. الدراسة تحاول مناقشة العقدة الأوديبية بوصفها عقدة لغوية في المقام الأول، وأنها نشأت من خطأ نحوي؛ حيث جرى إعراب الذات بوساطة أب غير حقيقي، ومن ثم حاز هوية زائفة؛ منعت تحديد شبكة القرابة على نحو صحيح، يطابق الواقع الحقيقي، ما خلق فوضى في مواقع العناصر، فغدا الأب ابنا وزوجاً للأم. ووقف الباحث على دلالة العقوبة التي اختارها أوديب لنفسه، وبوساطة مقولات النظام المرآوي الخيالي عند لاكان، بين أن فقء العين، يمثل تحطيماً لبنية الخيالي، وترميزاً عميقاً للطريقة المضللة التي ينظر بها الإنسان نحو نفسه، ونحو العالم الخارجي. فنحن لا تلمح كينونتنا إلا بالمرآة، التي تمنحنا معرفة تصورية زائفة بشأن ذواتنا، بخلاف الحقيقة التي عليها كينونتنا في العالم الخارجي.

This paper examines the Oedipus tragedy, according to Jacques Lacan. Freud read Oedipus according to gender, while Lacan read Oedipus as a linguistic problem. Oedipus is a victim because he does not know his real name. Oedipus is a false identity, and an unreal father, and accordingly the family structure was not set in accordance with reality. And The child does not desire his mother's body because of sex, but rather wants to return to the field of the real, to the womb, to fullness. Oedipus put out his eyes, and the researcher wondered, why Oedipus did not kill himself. The reason is clear, that he wants to destroy the imaginary system, and break the mirror, which seduced him.
ISSN: 1818-5010

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.