ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > التعليم الأهلي في مكة المكرمة...>الوصف

التعليم الأهلي في مكة المكرمة في عهد الملك عبدالعزيز "1343-1373 هـ. / 1924-1953 م.": دراسة تاريخية

العنوان بلغة أخرى: Private Education in Makkah during the Reign of King Abdulaziz "1924- 1953 /AD – 1343- 1373/ AH": Historic Study
المصدر: مجلة القلزم للدراسات التاريخية والحضارية
الناشر: مركز بحوث ودراسات دول حوض البحر الأحمر والاتحاد الدولي للمؤرخين
المؤلف الرئيسي: معشي، سهام حسن مرعي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع25
محكمة: نعم
الدولة: السودان
التاريخ الميلادي: 2023
التاريخ الهجري: 1444
الشهر: يونيو
الصفحات: 71 - 104
ISSN: 1858-9952
رقم MD: 1383728
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
التعليم الأهلي | تعليم اللغة العربية | عبدالعزيز آل سعود، ملك السعودية، ت. 1953 م. | مكة
كلمات المؤلف المفتاحية:
التعليم الأهلي | مكة المكرمة | الكتاب | المدارس | Education | Private | Makkah Ai-Mukarramah | Al-Kuttab | Schools
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

25

حفظ في:
المستخلص: يحظى التعليم الأهلي في المملكة العربية السعودية على جميع مستوياته باهتمام بالغ ورعاية كريمة منذ عهد الملك عبد العزيز وحتى الآن، ويرى بعض الباحثـين والمؤرخين أن بدايات التعليم الأهلي كانت في الحجاز وقد كان لمكة المكرمة النصيب الأكبر منها، وتفاوتت عدد الدراسات المتعلقة بالتعليم الأهلي من منطقة لأخرى، حيث لا تتوافر دراسة مستقلة ذات صلة موضوع الدراسة بالرغم من أهميته، وللتعليم الأهلي في المملكة العربية السعودية فضل كبير في نهضتها فقد قامت أولوياته في عهد مبكر، وإن أوائل العاملين بالأعمال الحكومية في الدولة السعودية كان معظمهم من خريجي المدارس الأهلية فمنذ دخول الملك عبد العزيز للحجاز كان هناك أربع مدارس أهلية هي (الصولتية، الفخرية، الفلاح) في مكة، وقد شجعهم حتى بلغت أكثر من عشرين مدرسة أهلية في عهده؛ وذلك لتنشيط الحركة التعليمية والثقافية بين أهالي البلاد وتأتي الدراسة التي بين أيدينا إلى تسليط الضوء على بدايات التعليم الأهلي في مكة من خلال عدة محاور: الحلقات العلمية في المسجد الحرام، بالإضافـة إلى الكتاتيب والمدارس الأهلية المنتشرة في أحياء المنطقة وكيف ساهمت مساهمة فعالة في تطور التعليم في تلك الفترة وكانت بمثابـة النـواة الأولى للتعليم وقد التزمت الدراسة منهج البحث التاريخي القائم على جمع المادة العلمية من المصادر المتعددة للوصول إلى الأهداف والنتائج المرجوة وتوصلت الباحثة في هذا البحث إلى النتائج التالية: شجعت الدولة التعليم الأهـلي في كافـة مراحله، كانت الكتاتيب القاعـدة الأولى في التعليم الأهلي، يعتبر المسجد الحرام مؤسسة تعليمية قائمة بذاتها ويظهر ذلك جليا من خلال الحلقات التعليمية ودورها في النشاط الثقافي والتعليمي الواسع في شتى أنواع العلوم والمعرفة، ساهم مدرسو الحلقات التعليمية في المسجد الحرام في سد الوظائف التعليمية والإدارية بعـد ذلك.

Private education in the Kingdom of Saudi Arabia at all levels has been given generous attention and care since the era of King Abdulaziz until now, and some researchers believe that the beginning of private education was in the Hijaz, and Makkah had the largest share of it., and the number of studies in private education varied from one region to another. Where there is no independent study related to the subject of the study despite its importance, and private education in the Kingdom of Saudi Arabia has a great merit in its renaissance, as its priorities were established in an early era, and that the first workers in government work in the Saudi state were most of them graduates of private schools or since the entry of King Abdulaziz, to Hijaz There were four private schools (Al-Sultiyah, Al-Fakhriyyah, Al-Falah) in Makkah, and he encouraged them until they reached more than twenty private schools during his reign, to activate the educational and cultural movement among the people of the country. The study in our hands aims to shed light on the beginnings of private education through several axes: Scientific circles in the Grand Mosque, in addition to the private schools and writers scattered in the neighborhoods of the region and how they contributed effectively to the development of education in that period and served as the first nucleus of education. In this research, the researcher reached the following results: The state encouraged private education in all its stages. Books were the first rule in private education. The Grand Mosque is considered a self-contained educational institution, and this is evident through the educational circles and their role inWide cultural and educational activity in various types of science and knowledge. The teachers of educational circles in the Grand Mosque contributed to the educational and administrative functions after that.
ISSN: 1858-9952

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.