| المستخلص: |
السياحة ظاهرة إنسانية وثقافية ونشاط اجتماعي، انتقلت من مجرد إشباع رغبات إلى صناعة تسعى للتوسع، تحتل السياحة أهمية كبرى في الاقتصاد العالمي حيث أصبحت الصناعة الأولى في العالم بكونها نشاطا اقتصاديا متغلغلا في كثير من القطاعات الاقتصادية باعتبارها قطاعا إنتاجيا بنسبة 40% من تجارة الخدمات و10% من الناتج المحلي الإجمالي في العالم بما يعادل 7.6 تريليون دولار نموا سنويا متزايد على مستوى العالم. يساهم في زيادة حصيلة الدولة من العملات الأجنبية بالإضافة إلى خلق فرص للعمالة في مختلف القطاعات، الأمر الذي يؤكد على دور السياحة الفعال في الاقتصاد القومي وتحقيق توازن ميزان المدفوعات. وتعد السياحة أكبر قطاع خدمي على مستوى العالم حيث تستحوذ على 40% من تجارة الخدمات العالمية و11% من قيمة الصادرات العالمية من السلع والخدمات في الوقت الذي تقوم فيه برفع مستويات الدخل والمعيشة من خلال مئات الآلاف من فرص العمل التي توفر في الدول التي يحظى بها قطاع السياحة بأولوية في التنمية.
The area of human and cultural and social activity is aimed at just a seafrise desire to the expansion industry, the tournament occupies great importance in the global economy. The world›s first world is an economic activity that has been involved in many economic sectors as a 40% of the trading services and 10% of GDP in the world equivalent to 7.6 trillion dollars growing annually. It contributes to the increase in the state of foreign currency and pursuing employment opportunities in various sectors, which emphasizes the role of effective tourism in the national economy and to bring balance of payments. Tourism is the largest service sector at the world, where he accounts for 40% of the global service trade and 11% of the world›s exports of goods and services while raising income and living levels through hundreds of thousands of jobs that provide in the countries that are in the development of the tourism sector in development.
|
