ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأبنية الصرفية من جذر "فجر" في المصحف الشريف ودلالاتها

العنوان بلغة أخرى: The Morphological Structures Derived From the Root "Fajr" in the Noble Qur'an and their Implications
المصدر: مجلة جامعة تكريت للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة تكريت - كلية التربية للعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: كحيوش، كاظم جواد عبد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج30, ع5
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2023
الصفحات: 125 - 143
ISSN: 1817-6798
رقم MD: 1384903
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الصرف | الدلالة | الفعل | المصدر | اسم الفاعل | صيغة المبالغة | Morphology | Denotation | Verb | Infinitive | Subject Noun | Exaggerated Forms
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: اللغة العربية واحدة من اللغات العالمية ولها مكانتها العالية إذ شرفها الله تعالى بنزول القرآن الكريم فيها بأصواتها وألفاظها وجملها وما فيه من إعجاز بياني تحدى به الأنس والجن متمثلاً بقوله تعالى: (قُل لين اجْتَمَعَتِ الْإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْءَانِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظهيرا) [الإسراء: ٨٨] وطبيعة هذا الإعجاز والتحدي جعل لها هذا الاهتمام الكبير والعناية الفائقة لفهمها واستنباط الأحكام الشرعية من نصوص القرآن الكريم، ولم يتوقف عند هذا الحد بل معرفة الخلق في ماضيه وما يحصل له في المستقبل وهي علوم غيبية لا يعلمها ألا الله والأنبياء والراسخون في العلم . قَالَ تَعَالَى: (وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ ءَامَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبَّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُوا الْأَلْبَابِ) [آل عمران: 7] وقد تصدى لهذه المهمة العظيمة علماء أجلاء بدأت مذ عهد الخلفاء والصحابة رضوان الله عنهم وهم الرعيل الأول ومن جاء بعدهم ونتج عنهم هذا الإرث العظيم مفخرة الأمة، واليوم نحن على طريقهم سائرون إذ تناولنا في هذا البحث الأبنية الصرفية لجذر (فجر) في المصحف الشريف، وجاءت الدراسة فيه دراسة صرفية - دلالية، لما جاء من هذا الجذر من تقلبات صرفية ما بين الفعلية والاسمية ، وجاء منه الفعل بزمني الماضي والمضارع، ولم يأتِ منه فعل الأمر وهو مجرد من باب ( ضَرَبَ - يَضْرِبُ) وجاء مزيداً أيضاً. وكذلك تصريف الأسماء وجاء منها: أ. المشتقات: المصدر، واسم الفاعل. ب. جمع التكسير. سأل الله العزة والكرامة لأهل هذه اللغة إن شاء الله تعالى ....

THE ARABIC LANGUAGE HOLDS A SIGNIFICANT POSITION AMONG WORLD LANGUAGES AS IT WAS CHOSEN BY GOD ALMIGHTY FOR THE REVELATION OF THE NOBLE QUR'AN. THE QUR'AN'S VOICES, WORDS, AND SENTENCES ARE CONSIDERED A MIRACLE THAT CHALLENGED BOTH HUMANS AND JINN. THIS MIRACLE HAS GARNERED GREAT INTEREST AND CARE IN UNDERSTANDING AND DERIVING LEGAL PROVISIONS FROM ITS TEXTS. MOREOVER, THE ARABIC LANGUAGE HAS ALSO BEEN USED TO GAIN KNOWLEDGE ABOUT PAST AND FUTURE EVENTS, WHICH IS A METAPHYSICAL SCIENCE THAT IS ONLY KNOWN BY GOD, THE PROPHETS, AND THOSE ESTABLISHED IN THE FIELD. ESTEEMED SCHOLARS HAVE LONG ADDRESSED THIS SIGNIFICANT TASK, DATING BACK TO THE ERA OF THE CALIPHS AND COMPANIONS. THIS INCLUDES THE FIRST GENERATION AND THOSE WHO FOLLOWED, RESULTING IN A REMARKABLE LEGACY THAT IS A SOURCE OF PRIDE FOR THE NATION. TODAY, WE HAVE UNDERTAKEN A RESEARCH STUDY ON THE MORPHOLOGICAL STRUCTURES OF THE ROOT (FAJR) IN THE HOLY QUR'AN. THE STUDY IS FOCUSED ON MORPHOLOGICAL AND SEMANTIC ASPECTS, ANALYZING THE VARIOUS MORPHOLOGICAL VARIATIONS OF THIS ROOT IN BOTH NOMINAL AND VERBAL FORMS. THE RESEARCH HAS IDENTIFIED THE PRESENCE OF PAST AND PRESENT TENSE VERBS DERIVED FROM THIS ROOT, AS WELL AS OTHER RELATED FORMS SUCH AS THE VERB (HIT - HIT). IN ADDITION TO NOUN CONJUGATION, THIS INCLUDES DERIVATIVES SUCH AS THE SOURCE AND SUBJECT NAME.

ISSN: 1817-6798